مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية تعمل لتطوير الكفاءات القيادية من أجل تحقيق «السلام العادل»
١٢ فبراير ٢٠٢٢
قال الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية إن المنتدى العالمي الثاني لثقافة السلام الذي تعتزم المؤسسة إقامته يوم 3-4 مارس 2022 في دولة مالطا برعاية وحضور فخامة رئيس مالطا الدكتور جورج فيلا، يهدف إلى رسم خطوة عملية إلى الأمام لاستكشاف الآليات المؤسساتية وإعداد البرامج التعليمية والأدوات وخطط العمل لتطوير الكفاءات القيادية من أجل تحقيق الهدف السامي وهو «السلام العادل» والمستدام لاستقرار الشعوب.
وذكر عبدالعزيز سعود البابطين أن أهداف المنتدى سوف تطرح في برنامج عمل سوف يحاضر فيه الوزراء والمتخصصون الذين تستضيفهم المؤسسة من مختلف أنحاء العالم، وسيناقشون كيفية قيام المجتمع الدولي بتطوير أدوات الحوكمة وتنفيذ الخطط والمبادرات المشتركة، ضمن مسار من التعاون لإعداد مشروع «قيادة من أجل السلام العادل». وذلك بتحفيز جميع الأطراف المعنية على المستوى الاجتماعي والسياسي والتعليمي، من أجل العمل مؤسساتيا وجماعيا بصفتهم «قادة السلام العادل» من أجل أمن مستقبل العالم. وسيكون التركيز بشكل خاص على منع النزاعات والبحث عن سياسات الوساطة والمصالحة، وكذلك على تعليم الشباب وتدريبه بشكل خاص على مجموعة من المعارف والمهارات من أجل ممارسة ثقافة السلام العادل داخل مجتمعاتهم.
وتسعى المؤسسة من خلال عدد من زعماء العالم وصناع القرار الرسمي والشعبي الحاضرين في المنتدى إلى تحويل ثقافة السلام إلى حقيقة علمية ملموسة وتحديد حلول حقيقية للتحديات الراهنة التي تفرض تدخل الفكر والثقافة للحيلولة دون المزيد من التفرد في هيمنة سلطة الحروب على بقية مكونات الحياة الأخرى، وبالتالي أصبح من الضرورة نهوض العمل الثقافي لأداء دوره التنموي والتوعوي.