مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
60 بحثاً حول الفنون التشكيلية في مؤتمر الأقصر
يجتمع قرابة مئة باحث وأكاديمي وفنان تشكيلي من 10 جامعات عربية في مؤتمر علمي تستضيفه مدينة الأقصر المصرية غداً ولمدة ثلاثة أيام.
ويناقش المؤتمر، الذي تشارك فيه مصر والسعودية والإمارات والأردن والعراق، قضايا الفنون التشكيلية وتفاعلها مع التحولات الثقافية، والاقتصادية، والاجتماعية للعولمة.
ويقام المؤتمر، الذي تنظمه كلية الفنون الجميلة في جامعة الأقصر المصرية، برعاية وزير التعليم العالي د. خالد عبدالغفار، ووزيرة الثقافة د. إيناس عبدالدايم.
وقال رئيس جامعة الأقصر د. محمد محجوب عزوز، في بيان صحافي، إن المؤتمر، الذي يحمل عنوان: "الفنون التشكيلية وخدمة المجتمع... الفن والاتصال في سياق العولمة"، يهدف إلى تعزيز إمكانات الجامعة في مجال التواصل مع الجامعات العربية والدولية، في مختلف المجالات البحثية، لما تحققه مثل تلك المؤتمرات من إثراء لعملية البحث العلمي، بجانب خروج المشاركين بتصور واضح حول إمكانية إعادة النظر فيما للعولمة من تأثيرات على مفاهيم التراث والهوية الثقافية وسبل التعامل الأمثل مع تلك التاثيرات والمستجدات، من أجل بناء جيل يعي حدود رسالته، ويرتكز على وعي معرفي أصيل. وبحسب رئيس المؤتمر الفنان د. محمد عرابي، فإن الأبحاث التي ستتم مناقشتها بالمؤتمر، تتناول في مجملها الموضوعات ذات الصلة بالفنون التشكيلية، وما تمثله العولمة من إيجابيات وتحديات في المجتمع المعاصر.
بدورها، رأت الأمين العام للمؤتمر، د. داليا فرح، أن المؤتمر يعد مناسبة جيدة لبحث التفاعلات بين الفن والتعليم والمسؤولية المجتمعية لهما، من خلال 60 بحثاً تقدم بها 74 باحثاً وباحثة.
وتشهد مدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر حالة من الحراك الفني والبحثي عبر استضافة عدد من الفعاليات الفنية والعملية، التي تستهدف إحياء الدور الثقافي والتاريخي للمدينة، التي تضم بين جنباتها عشرات المعابد ومئات المقابر التي شيدها قدماء المصريين.