مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
42 دولة في الدورة الـ20 من أيام الشارقة التراثية
أعلن معهد الشارقة للتراث أن الدورة العشرين من أيام الشارقة التراثية ستعقد خلال الفترة من 1 إلى 21 مارس المقبل، تحت شعار «التراث والإبداع» في 12 مدينة من مدن إمارة الشارقة، وبمشاركة 42 دولة عربية وأجنبية، و40 جهة حكومية .
وأكد رئيس معهد الشارقة للتراث رئيس اللجنة العليا لأيام الشارقة التراثية، الدكتور عبدالعزيز المسلم أن الشارقة تزدان كل عام بأيامها التراثية الجميلة، التي تنتشر احتفالاتها في كل أرجاء الإمارة، انطلاقاً من قلب الشارقة، حيث المعالم والشواهد التاريخية والتراثية لا تزال شاخصة وشاهدة على الماضي الجميل، والتراث الأصيل، وصولاً إلى المناطق الوسطى والشرقية، وما تشمله من معالم تاريخية، ومبانٍ تراثية عريقة، بفضل دعم وتشجيع صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وهي هدية الشارقة للتراث، وجسر يجمع ثقافات العالم، بما تحويه من تنوع وثراء، ومعها تفوح النسمات العطرة، والذكريات العبقة لتراثنا الجميل.
وقد أسهمت أيام الشارقة التراثية عبر دوراتها المتعاقبة في إبراز القيم الجمالية لمفردات التراث الإماراتي وعناصره، وحرصت على ترسيخ القيم والتقاليد والعادات الإماراتية، عاكسة بذلك دور الشارقة الحضاري والثقافي والريادي، في إبراز صورة حية ونابضة بمفردات التراث الشعبي الإماراتي، بصوره وأشكاله كافة، وقيمه الجمالية.
من جانبه، أوضح المنسق العام لأيام الشارقة التراثية النسخة الـ20، أبو بكر الكندي، أن أيام الشارقة التراثية في دورتها الجديدة تستضيف 42 دولة عربية وأجنبية، إلى جانب مشاركة الإمارات، فيما وقع الاختيار هذا العام على جمهورية هنغاريا (المجر) لتكون ضيف الشرف الرسمي، وعلى جارتها جمهورية النمسا لتكون الضيف المميز، تقديراً لما تحمله هاتان الدولتان من المصادر التراثية الثقافية الواسعة والتي تراكمت عبر التاريخ، وتثميناً لجهودهما المتنوعة في المحافظة على تراثها وهويتها الوطنية والشعبية ومعالمها الثقافية التاريخية والأثرية.