مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
3 كتب جديدة عن التنوّع اللغوي في السعودية
![3 كتب جديدة عن التنوّع اللغوي في السعودية](https://static.wixstatic.com/media/390ce5_2c94c53829e7407ea1ea3d57a5852a00~mv2.jpeg/v1/fill/w_529,h_397,al_c,lg_1,q_80,enc_auto/Image-empty-state.jpeg)
أصدرت وزارة الثقافة السعودية ثلاثة كتب تتناول التنوّع اللغوي وخطر الاندثار في المملكة، بالتعاون مع مركز البحوث والتواصل المعرفي، وهي "التنوّع اللغوي في السعودية وخطر الاندثار" باللغتين العربية والإنجليزية، و"اللغة المهرية: المعجم المِهري"، وكتاب "لهجات سُراة خولان: المعجم الخولاني".
وقالت الوزارة في بيان، "تكشف هذه الإصدارات عن التنوّع اللغوي في المملكة، وصوْنهِ، وهو ما يظهر في تنوّع اللهجات العربية، أو اللغات المنحدرة، أو المتأثّرة باللغات العربية القديمة، عبر دراسته وتوثيقه، وفق مناهج البحث العلمي المتّبع، وذلك ضمن الخطط والمشروعات التي تبنّتها الوزارة، لإبراز التنوّع الثقافي والحضاري الذي تضمّه جغرافيا المملكة".
وأوضحت الوزارة أن "هذا المشروع يأتي امتداداً للجهود التي تبذلها وزارة الثقافة، في ظل توجيهات وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، لرصد التنوّع الثقافي الكبير في المملكة، ودراسته وتوثيقه، ونشره على نطاقٍ واسع".
تُبرز هذه الإصدارات اللهجات العربية الأصيلة في المملكة، وخصوصاً أن دراسات عدّة تناولت اللغات واللهجات في المملكة، لكنها لا تزال محدودة وغير كافية لوصف التنوّع اللغوي في المملكة.
تجدر الإشارة إلى وجود نحو 6 آلاف لغة منتشرة في العالم، لكن بعد قرن من الآن سينخفض العدد إلى مئات اللغات، بحسب تقارير المختصين اللغويين.