مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
14 فناناً يرسمون التراث الكويتي في معرض «دن غاليري»
نظم «دن غاليري» معرضه في برج كريستال على ألحان المعزوفات الشرقية، إذ تم عرض مجموعة من الأعمال الفنية التي أخذت التراث الكويتي خطاً لها، التي امتازت بالتنوع والثراء، فيما يخص الأساليب والمدارس الفنية المستخدمة، وهذا التنوع أسهم بشكل واضح في جعل قاعة العرض مليئة بالجمال والجاذبية.
وبهذه المناسبة، قال مؤسس «دن غاليري»، الفنان حسين ديكسن: «نظمنا معرضاً رمضانياً كويتياً اتخذ أسلوب الفن الكويتي المعاصر»، مشيراً إلى أن آخر معرض قاموا بتنظيمه كان في رمضان الماضي. وبشأن هذا المعرض، ذكر أن «جميع الفنانين المشاركين كويتيون، وخصصنا هذا المعرض للأعمال التي تتناول البيئتين البحرية والصحراوية، وبعض المواضيع التي تخص التراث، بطريقة حديثة ومعاصرة»، مبيناً أن «دن غاليري» عادة ينظم معارض تجمع فنانين من مختلف دول العالم.
وبيَّن ديكسن أن المعرض اشتمل على 14 عملاً فنياً لـ 14 فناناً كويتياً، ويستمر حتى الأحد القادم.
وقال الفنان فيصل نجف إن عمله يرمز إلى التراث الكويتي القديم، لكنه قام بتقديمه بطريقة حديثة ترك فيها الخيال للمتلقي، بأن يتذكر الذكريات القديمة، مشيراً إلى أنه حاول جمع كل العناصر الكويتية المتعلقة بالتراث من سفن، والناس، والبيوت، وأنه طعَّم اللوحة باللون الذهبي. من جانبه، قال الفنان زيد العبيد إنه شارك بلوحة عن التراث الكويتي بعنوان «حفاظ»، حيث «يبين العمل أهمية الحفاظ على تراثنا»، لافتاً إلى أن الألوان التي استخدمها ترمز إلى البيئتين البحرية والبرية بأسلوب «المكس ميديا».
من جهتها، بينت الفنانة بيبي الخشتي أنها أخذت عنصراً من البيئة الكويتية وقامت برسمه، وهو «البرقع»، لكن بشكل معاصر، مؤكدة أن عملها يهدف إلى المحافظة على الهوية الكويتية.