مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
مشاركة مميزة لجمعية الناشرين الإماراتيين في “معرض لندن للكتاب”
شاركت «جمعية الناشرين الإماراتيين» في نسخة هذا العام من «معرض لندن للكتاب» الذي انطلق في العاصمة البريطانية ، ممثِّلةً بنخبة من أبرز دور النشر الإماراتية ترسيخاً لحضور المحتوى الإبداعي الإماراتي ضمن المحافل الثقافية الدولية وسعياً نحو تسهيل نمو وازدهار أعمال النشر في دولة الإمارات.
واستضافت الجمعية تحت مظلة جناحها في هذا المعرض الرائد عالمياً وفداً يجمع ممثّلين عن 5 دور نشر محليّة؛ تضم: مجموعة كلمات وسدرة للنشر والتوزيع ودريم ووركس وعصفورة ودار الثقافة للنشر وعبر هذه المشاركة تتيح الجمعية لتلك الدور منصةً قيِّمة لتوسيع قنوات تسويق إصداراتها واستكشاف فرص بيع وشراء حقوق التداول والترجمة وتبادل الرؤى مع خبراء الصناعة حول مستقبل النشر ضمن جهودها الرامية إلى فتح آفاق جديدة لإثراء مشهد النشر والترجمة في الدولة.
ويزدان جناح الجمعية هذا العام بمجموعة مميزة من أحدث الإصدارات التي أنتجتها العقول المبدعة في الإمارات والتي تغطي طيفاً واسعاً من حقول الأدب والعلوم والمعرفة منها باقة غنية من الكتب والقصص المصوّرة المخصصة للأطفال واليافعين بعضها يختص بالتعليم المبكّر وبعضها يقدم التشويق والمغامرة والبعض الآخر يجوب رحاب الخيال العلمي فضلاً عن الروايات التي تبحث في التاريخ والفنون والسير الذاتية والكتب المخصّصة للتطوير الذاتي وفنون اللغة والعلوم الاجتماعية والسفر وغيرها ما يلبّي شتّى أذواق ومختلف أعمار القرّاء في العاصمة البريطانية.
وقال راشد الكوس المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين :” يشكل معرض لندن للكتاب محطة مهمة في أجندة فعالياتنا ونحرص على المشاركة فيه عاماً بعد عام ويمثّل هذا المعرض العالمي المرموق منصة سنوية توفر تجارب ثرية للناشر الإماراتي ولقاءات مباشرة مع متخصصين في مجال النشر للتفاوض على الحقوق وبيع وتوزيع المحتوى عبر مختلف الوسائط المطبوعة والمسموعة والمرئية والقنوات الرقمية ما يسهم في تلبية طموحاته في وضع بصمته المميزة في مسيرة صناعة النشر العالمية”.
وأضاف في هذا الإطار تشمل جهود الجمعية الموجَّهة لدعم الناشرين المشاركين على مدار المعرض تسهيل عقد الجلسات التوفيقية وترتيب الاجتماعات بينهم وبين الناشرين الدوليين المهتمّين باستكشاف السوق الإماراتية حيث يُعَدُّ المعرض من أكبر أسواق الكتب عالمياً ويتيح أمامهم فرصة مهمة للتواصل مع أكثر من 25 ألف متخصص في مجال النشر من أنحاء العالم إلى جانب تقديم المساعدة على صعيد استثمار فرص التعاون المتاحة في مجال حقوق التداول وخدمات الترجمة.
وتعكس مشاركة جمعية الناشرين الإماراتيين في مثل هذه المعارض التزامها بدعم الناشرين الإماراتيين وزيادة حضورهم في سوق النشر العالمي كما تشكّل جزءاً من مساعيها الرامية إلى دعم الاقتصاد الإبداعي في دولة الإمارات والترويج الفعّال للأدب الإماراتي في جميع أنحاء العالم.