مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
مؤتمر الترجمة الثاني يسلط الضوء على تاريخ الإمارات وتراثها
يغطي الأرشيف والمكتبة الوطنية في بحوث مؤتمر الترجمة الدولي الثاني الذي ينعقد في الفترة من 9-13 مايو 2022 تحت شعار «الترجمة وحفظ ذاكرة الوطن: صورة الإمارات في الثقافات والآداب والتراث الفكري العالمي» قضايا الترجمة مع التركيز على تاريخ الإمارات وتراثها وثقافتها، وما تم ترجمته عنها، وعن نهضتها الحضارية التي أبهرت العالم، وصورة الإمارات في عيون العالم.
وعلى هذا الصعيد، تناقش الدكتورة ناهد راحيل بعض مشكلات الترجمة من العربية إلى العبرية في دراسة بعنوان «نقل البُعد الثقافي في ترجمة النصوص التاريخية: دراسة في ترجمة كتاب «قصر الحصن- تاريخ حكام أبوظبي» إلى اللغة العبرية.
وتتناول الأستاذة الدكتورة باربرا ميشالاك بيكولسكا معضلات لغوية وثقافية تتعلق بترجمة تراث الإمارات إلى اللغة البولندية في دراسة بعنوان «صورة الإمارات في بولندا بناءً على الأدب والتراث الثقافي الإماراتي المترجم».
وفي السياق نفسه يستطلع الأستاذ الدكتور رامز زكاي أهمية نقل التاريخ الإماراتي لبلاد البلقان باستخدام اللغة الألبانية وذلك في دراسة بعنوان “ترجمة كتاب «زايد، رجل بنى أمة» إلى اللغة الألبانية ودوره في تعزيز صورة الإمارات وإرثها الحضاري في بلاد البلقان”، وتناقش الدكتورة سمر منير أهمية نقل التراث الإماراتي باللغة الألمانية في دراسة بعنوان: الرؤية الألمانية للإمارات: صورة المرأة الإماراتية بين الماضي والحاضر.. إطلالة على كتاب “المرأة في الإمارات العربية المتحدة بين التقاليد والحداثة: إمارة دبي نموذجاً”.
وتناقش الأستاذة هاجر عزاز من جامعة لشبونة في البرتغال “صورة الإمارات ونهضتها الحضارية الحديثة في المجتمع اللوزوفني الناطق بالبرتغالية«، وتقدم الدكتورة يمنى عزمي من جامعة عين شمس بالقاهرة بحثاً تناقش فيه «صورة الإمارات في الأدب الإسباني: التنوع الثقافي والصراع العاطفي في «رسائل من دبي» لأسونتا لوبيز».
ويقدم الدكتور عماد خلف من الشارقة بحثاً عن «الترجمة الآلية بين العربية والفارسية: دراسة تحليلية ومعايير لترجمة أكثر جودة».
ويشارك الأستاذ الدكتور ماهر الشربيني من جامعة القاهرة ببحث عن اللغة اليابانية بعنوان «إشكاليات ترجمة أسماء الأعلام عن اللغة اليابانية»، ويشارك الأستاذ الدكتور يحيى عبدالتواب من الكويت بورقة بحثية يناقش فيها إشكاليات الترجمة من الروسية علاوة على قضايا أخرى تتعلق بواقع «الترجمة والثقافة في عصر العولمة».
وتناقش الدكتورة إلهام بدر من كلية الألسن بجامعة عين شمس قضايا ترجمة تخص التشابكات بين اللغتين العبرية واليديشية في بحث بعنوان “الترجمة الآلية ودورها في رقمنة اللغة العربية: تحسين جودة الترجمة الآلية من العبرية إلى العربية-(الألفاظ الدخيلة من اليديشية للعبرية نموذجاً).