مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
فعاليات الأمسية الشعرية بمناسبة ولادة ورحيل شاعر الاردن عرار - صور
![فعاليات الأمسية الشعرية بمناسبة ولادة ورحيل شاعر الاردن عرار - صور](https://static.wixstatic.com/media/390ce5_06b6e62be69b4ead80d2092f4d6deb92~mv2.jpg/v1/fill/w_589,h_392,al_c,q_80,usm_0.66_1.00_0.01,enc_auto/Image-empty-state.jpg)
اختتمت أمس فعاليات الأمسية الشعرية التي نظمتها على مدار يومين وزارة الثقافة بالتعاون مع منتدى الجياد في بيت عرار الثقافي بمناسبة ولادة ووفاة شاعر الأردن الأول مصطفى وهبي التل " عرار" وبمشاركة عدد من الشعراء وبحضور نخبة من الأدباء والمثقفين.
ولم تغب القضية الفلسطينة عن الامسية حيث قدم الشعراء بعضا من القصائد الشعرية عن غزة وفلسطين اشاروا من خلالها الى أن ما يجري في غزة يؤثر في كل ذي إحساس وابدعوا في قراءة قصائد عن قطاع غزة تحدثت عن صمود الأهل فيها أمام وحشية الاعتداء البربري الذي تعرضوا له من قبل الكيان الصهيوني، واشتملت فعاليات الأمسية في يومها الثاني التي أدارها الأديب عمر ابو الهيجاء على قراءة للعديد من القصائد الشعرية، تحاكي الذات الإنسانية والوجدانية، وقصائد استحضروا فيها شاعر الأردن عرار وحياته وقراة الشعراء الناقد نضال القاسم الشاعر د محمد محاسنة والشاعر محمد حجازي
وقالت مشرفة البيت فاطمة الصباحين إننا نفاخر بإنجازات (عرار) وتميزه على مستوى العالم، فهو شاعر الأردن الذي طالما أحب وطنه وتغنى به، بل تغزل بقراه ونجوعه من شماله إلى جنوبه فاتحا ذراعيه بمحبة لإنسانه وأشجاره البرية وينابيعه الصافية، وكما أحب الأردن أحب فلسطين واحتضن قضيتها ودافع عن ثورتها ضد الظلم والطغيان، وهو السباق بنظرته الإنسانية الواعية وانفتاحه، ودفاعه عن حقوق الإنسان الأساسية".