مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
شراكة لتطوير منصة رقمية لتقييم القراءة بالعربية
وقّع مركز أبوظبي للغة العربية، اتفاقية شراكة مع جامعة نيويورك في أبوظبي، سعياً إلى تطوير منصة رقمية لتقييم سهولة القراءة بالعربية باستخدام التعلّم الآلي ومن خلال توظيف تقنية الذكاء الاصطناعي.
يأتي توقيع الاتفاقية في إطار جهوده الرامية إلى إقامة شراكات مع جهات محلية وإقليمية وعالمية رائدة، سعياً للنهوض باللغة العربية علمياً وتعليمياً وثقافياً وإبداعياً ووضع الاستراتيجيات الفعالة لتطويرها.
ويشكل المشروع الجديد جزءاً من استراتيجية المركز لتمكين إنشاء محتوى وتقنيات اللغة العربية والترويج لها، ووقّع الاتفاقية الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وآرلي بيترز، عميد جامعة نيويورك أبوظبي.
وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: إن هذا المشروع يستثمر بكفاءة تطورات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في خدمة الأهداف الاستراتيجية لمركز أبوظبي للغة العربية الساعية إلى إثراء محتوى اللغة العربية في الفضاء الرقمي، ويخدم كذلك الجهود العلمية ذات الصفات التحليلية والوصفية المرتبطة باستخدام اللغة العربية، ويربطها بشكل عملي بالقرّاء وفق تصنيفات علمية ذات صلة بالعمر والقدرات الذهنية، ويقدم لمجتمع البحث أدوات تعين الباحثين والكتاب على استخدام أفضل للغة والإفادة من القدرات التواصلية الكامنة فيها.
بدوره، قال عميد جامعة نيويورك أبوظبي آرلي بيترز: «تتوافق هذه الشراكة بشكل مثالي مع مهمة جامعة نيويورك أبوظبي المتمثلة في المساهمة بشكل كبير في تطوير المحتوى والتكنولوجيا العربية وتسهيل الوصول إليها. ومن خلال توحيد جهودنا، فإننا نخطو نحو إثراء المشهد اللغوي في المنطقة وخارجها».