مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
حصاد: فتح باب التسجيل للمشاركة في جائزة البردة
أعلنت وزارة الثقافة والشباب الإماراتية، فتح باب التسجيل للدورة السابعة عشرة من جائزة «البُردة»، التي تحتفي وتكرِّم الإبداع المتميز في الأنماط الفنية الإسلامية التقليدية، وتقدِّر اللغة العربية وجمالياتها وروادها. وتُعد الجائزة منصة مهمة لإحياء وتعزيز جمالية ومكانة اللغة العربية، من خلال تلقيها أعمال شعراء وفنانين وخطاطين مستوحاة من سيرة الرسول الكريم. وتبحث الجائزة هذا العام في موضوع «الميزان»، الذي يُعد محفزاً للاستدامة، انسجاماً مع إعلان الإمارات 2023 عاماً للاستدامة، حيث يسلط موضوع الجائزة الضوء على المبادئ والتقاليد والقيم الأصيلة الراسخة التي تبين قيمة حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية، مع تأكيد ضمان وكيفية الحفاظ على التوازن لكل فرد على كوكب الأرض.
وقال الشيخ سالم القاسمي، وزير الثقافة والشباب: «تترجم جائزة البُردة مكانة الدولة وريادتها في الاحتفاء بالإبداع والمبدعين، وتعكس جهودها المبذولة لتعريف العالم بالهويتين العربية والإسلامية، من خلال استعراض إبداعات نخبة من الفنانين الذين استطاعوا أن يعبِّروا عن خيالهم الخصب، بأعمال تتميز بكونها تصون التراث الفني للحضارة الإسلامية، وتظهر الجوانب المشرقة والإبداعية لهذه الثقافة المرتكزة على قيم التسامح والمحبة». وأضاف: «لطالما كانت الفنون الإسلامية مدخلاً للتواصل الثقافي مع العالم، وجزءاً لا يتجزأ من التراث الإنساني، لذا نسعى من خلال هذه الجائزة لتأكيد أصالة الفنون الإسلامية ودورها في إرساء قيم التسامح والاعتدال والوسطية، حيث إن الجائزة باتت اليوم رسالة محبة وسلام تنطلق من الإمارات إلى العالم، وتدعو جميع المبدعين إلى صون التراث الحضاري الإنساني والمحافظة عليه، ليبقى ثروة ثمينة للأجيال المقبلة».