مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة 2020 ستمنح لمكافحين الأوبئة
أعلن مجلس جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، أنه تقرر منح الجائزة للعام 2020 للأفراد والجهات التي تسعى إلى تعزيز ونشر المعرفة في مكافحة الأوبئة والأمراض المعدية، وفتح الباب أمام ترشيحات الأفراد والمنظمات التي تعمل على إنتاج المعرفة حول التعامل مع الأوبئة، بحيث تشكل الجائزة منصة تجمع الخبراء للخروج بتوصيات تبرز السياسات والأساليب العملية التي تدعم المجتمعات في مواجهة الأوبئة وتحدياتها.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الدوري عن بُعد برئاسة سعادة جمال بن حويرب نائب رئيس مجلس الأمناء الأمين العام للجائزة، وأعضاء مجلس الجائزة الذين يمثلون مؤسسات رائدة حول العالم بما فيها جامعات الإمارات والقاهرة وأكسفورد وطوكيو ونانيانغ التكنولوجية في سنغافورة ومعهد التعليم الدولي.
وناقش المجلس مجريات الجائزة والمرشحين لنيلها عن عام 2020 والعنوان الأبرز الذي سيتم تسليط الضوء عليه، والجهات أو الشخصيات التي سيتم تكريمها ضمن الجائزة هذا العام والجهود الدولية المبذولة لمكافحة الأمراض المعدية والأوبئة مثل سارس “CoV-2″ و”كوفيد-19” وسبل التغلب على المشكلات التي تنتج عنها.
وثمّن المجلس الجهود التي بذلت للتصدي للتحديات التي تواجه جميع البشر بسبب جائحة “كوفيد-19” ممن يعملون معاً للاستفادة من المعرفة، والذين أظهروا تفانياً في مساعدة البشرية على فهم التحديات التي تهدد صحتهم ومستقبلهم، مشيراً إلى أن الموعد النهائي لاستقبال الترشيحات هو 31 أغسطس المقبل.
يذكر أن قيمة الجائزة تبلغ مليون دولار أميركي وتمنح تكريماً للإسهامات الفاعلة في نشر المعرفة الإنسانية وتطويرها وإلهام الآخرين وخلق السبل لتعزيز المعرفة، وتشمل مجالات الجائزة كل ما يتعلق بالمعرفة والتنمية والابتكار والريادة والإبداع وتطوير المؤسسات التعليمية والبحث العلمي وتكنولوجيا الاتصالات والطباعة والنشر، والتوثيق الورقي والإلكتروني وأي مجالات أخرى قد يحددها مجلس الأمناء من وقت لآخر.