مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن قوائمها القصيرة
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في الإمارات القائمة القصيرة لثلاثة من فروعها التنافسية في الدورة الـ17 وهي فروع الآداب، والمؤلف الشاب، والفنون والدراسات النقدية.
ضمت القائمة القصيرة لفرع الآداب ثلاثة أعمال هي «القطائع - ثلاثية ابن طولون» للروائية المصرية ريم بسيوني، والسيرة الذاتية «إلى أين أيتها القصيدة» للشاعر والأكاديمي العراقي علي جعفر العلاق، ورواية «افرح يا قلبي» للبنانية علوية صبح.
وضمت القائمة القصيرة لفرع المؤلف الشاب ثلاثة أعمال أيضاً هي «فوق جسر الجمهورية» للعراقية شهد الراوي، وكتاب «الوحل والنجوم» للمصري أحمد لطفي، ورواية «نهاية الصحراء» للجزائري سعيد خطيبي. أما القائمة القصيرة لفرع الفنون والدراسات فضمت الأعمال التالية «مرائي النساء: دراسات في كتابات الذات النسائية العربية» للتونسية جليلة الطريطر، و«صور الوجود في السينما والفلسفة» للمغربي محمد نور الدين أفاية، و«المؤلفات الموسيقية العربية الراهنة بين المقامية والتونالية» للتونسي فاخر حكيمة.
وأشار الموقع الرسمي للجائزة في بيان إلى أن فرع المؤلف الشاب جذب أكبر عدد من المشاركات هذا العام بلغت 954 بنسبة شكلت 30% من إجمالي المشاركات فيما جاء فرع الآداب في المركز الثاني بمشاركات بلغت 688 مشاركة شكلت نسبة 22%. ويبلغ إجمالي القيمة المالية للجائزة التي ينظمها مركز أبوظبي للغة العربية سبعة ملايين درهم إماراتي، بواقع 750 ألف درهم للفائز في كل من الفروع الثمانية للآداب، والمؤلف الشاب، والترجمة، والدراسات النقدية، وأدب الطفل، والنشر والتقنيات الثقافية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، والتنمية وبناء الدولة، بينما يحصل الفائز في فرع شخصية العام الثقافية على مليون درهم.