مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
تشكيل اللجنة العليا لملتقى القاهرة للرواية العربية
أصدر الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، قرارًا بتشكل اللجنة العليا لإعداد ملتقى القاهرة الثامن للإبداع الروائي العربي، (دورة جابر عصفور).
وقال الكاتب المسرحي محمد عبد الحافظ ناصف، رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان الثقافية بالمجلس الأعلى للثقافة، إن القرار الوزاري 357 لسنة 2022، جاء بناء على مذكرة الأمين العام الدكتور هشام عزمي، حيث يترأس الأمين العام اللجنة بنفسه.
وتابع ناصف في تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” أن اللجنة تضم كلا من: الدكتور أحمد درويش مقررا، وعضوية كلا من: حسين حمودة، هيثم الحاج على رئيس هيئة الكتاب، وائل إسماعيل رئيس الإدارة المركزية للشئون المالية والإدارية بالأعلى للثقافة، محمد عبد الحافظ ناصف رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان الثقافية بالأعلى للثقافة، عبد الرحيم الكردي مقرر لجنة الدراسات الأدبية بالمجلس الأعلى للثقافة، د. محمد أبو الفضل بدران، د. اعتدال عثمان، أماني فؤاد، خيرى دومة، الناقد شعبان يوسف، محمود الضبع، شيرين أبو النجا، ويتولى أمانة اللجنة كلا من: إبراهيم حسين، وعلاء محمد أحمد.
ولفت رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان الثقافية، إلى أن اللجنة من المقرر أن تعقد أولى اجتماعاتها اليوم الاثنين 8 أغسطس الحالي، برئاسة الدكتور هشام عزمي، لبحث ترتيبات إقامة الدورة المقبلة من الملتقى الروائي بعد توقفه عامين بسبب جائحة كورونا.
وكانت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم، أعلنت خلال ملتقى جابر عصفور الدولي الذي أقيم يونيو الماضي بالمجلس الأعلى للثقافة، عن إطلاق اسم الراحل على الدورة المقبلة من ملتقى القاهرة للرواية العربية، وإطلاق اسمه على جائزة الملتقى.