مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
تدمير آلاف الكتب والوثائق التاريخية فى غزة ومطالب لليونسكو بالتدخل
أدانت السلطات الفلسطينية في مدينة غزة، التدمير المتعمد للمكتبة العامة الرئيسية في المدينة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية بعد العثور على المبنى في حالة خراب بسبب الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة
وفقا لموقع lithub فقد أصدرت بلدية غزة سلسلة من الصور تظهر بقايا المكتبة، "التي كانت قيد الاستخدام المنتظم من قبل أفراد المجتمع، بما في ذلك تلاميذ المدارس".
واتهمت السلطات البلدية في غزة الجيش الإسرائيلي بتدمير آلاف الكتب والوثائق التاريخية عمدا. كما طالبوا بتدخل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة – اليونسكو - للتدخل وحماية المراكز الثقافية وإدانة استهداف الاحتلال لهذه المرافق الإنسانية المحمية بموجب القانون الإنساني الدولي.
وقال موقع lithub إنه كما كان الحال في سراييفو عام 1992 عندما قامت قوات صرب البوسنة، المتمركزة في التلال المطلة على المدينة، بتدمير المكتبة الوطنية والجامعية للبوسنة والهرسك وتسويتها بالأرض، فإن التدمير المستهدف للمكتبة العامة الأساسية في غزة، هو تذكير صارخ بأن الإبادة الجماعية تشمل الجميع، وأن التدمير الانتقامي يشمل أيضا ثقافة شعب ولغته وتاريخه ومواقع المجتمع المشتركة.
وأضاف التقرير: وكما هو الحال مع الإبادة المتعمدة لعائلات بأكملها، وهو التكتيك الذي استخدمه الجيش الإسرائيلي قبل فترة طويلة من بدء هذا الهجوم الأخير، فإن التدمير المتعمد للمواقع الثقافية والتاريخية هو وسيلة تستخدمها إسرائيل لمحو كل دليل على الحياة الفلسطينية، والإنسانية الفلسطينية، من غزة. لتحويل الجيب المحاصر - بمساجده القديمة ومواقعه الأثرية، ومكتباته المحببة للعمالة، ومكتباته المنسقة بدقة، والعاملين في مجال الرعاية الصحية المزعجين والصحفيين والناجين الوحيدين - إلى ملعب كرة قدم فارغ.