مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
بولندا تستعيد لوحتين مسروقتين منذ الحرب العالمية الثانية
أعادت الحكومة الإسبانية لوحتين فنيّتين إلى بولندا، كانتا سُرقتا من قِبل النازيين خلال الحرب العالمية الثانية. وتصوّر اللوحتان السيد المسيح والعذراء مريم، وتشكّلان معاً عملاً فنياً منفرداً، يُعرف باسم diptych أو "اللوحة المزدوجة"، ويعود تاريخهما إلى منتصف القرن الخامس عشر.
اللوحتان تعودان إلى ورشة السيد الفلمنكي Dieric Bouts. وقد ازدهر هذا الفن في البلدان المنخفضة، وخصوصاً هولندا الحديثة، اعتباراً من أوائل القرن الخامس عشر حتى القرن السابع عشر.
عام 1883، كانت اللوحتان في حيازة بولندا، ثم اشترتهما إيزابيلا دزياتيسكا، التي تمثّل جزءاً من عائلة كزارتوريسكي النبيلة، التي احتفظت بهما إلى أن نُهبت اللوحتان مع أكثر من 700 عمل آخر، من قِبل النازيين خلال الحرب.
وأعلنت وزارة الثقافة البولندية في بيان، أن اللوحتين المسروقتين خلال الحرب العالمية الثانية، أعيدتا إلى بولندا من إسبانيا. وتمّ نقلهما رسمياً من متحف Provincial de Pontevedra في شمال غربي إسبانيا، إلى قلعة Gołuchów، وهي فرع من المتحف الوطني في بونان، غرب بولندا.
و تعتبر استعادة القطع الفنّية المنهوبة، قضية سياسية ساخنة في بولندا. وأعلنت مقدّمة البرامج التلفزيونية ومؤرّخة الفن ماجدالينا أوجوريك أخيراً، أنها ستنشئ متحفاً للفنون المسروقة في سيليزيا، سيضم معرضاً دائماً للأعمال الفنية التي سرقتها ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية، والتي تصل قيمتها إلى نحو 30 مليار دولار.
وكانت وزارة الثقافة البولندية استضافت بالتعاون مع اليونسكو، ورش عمل على مدى ثلاثة أيام في وارسو، بهدف تدريب مسؤولي إنفاذ القانون وغيرهم من المسؤولين، حول كيفية منع تهريب القطع الثقافية المنهوبة من أوكرانيا.