مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
الهايتي ماكنزي أورسيل يفوز بجائزة غونكور
تسلم الكاتب الهايتي ماكنزي أورسيل، مساء السبت الماضي ، في نيويورك، من الكاتبة الفرنسية آن بيريست، جائزة غونكور بنسختها الأمريكية لـ”مجموع إنساني” (Une somme humaine) التي يمنحها طلاب ناطقون بالفرنسية في جامعات في الولايات المتحدة.
وفي نسختها الثانية في الولايات المتحدة، أعلنت أكاديمية غونكور اسم الفائز بـ”Choix Goncourt United States” خلال احتفال أقيم في مانهاتن في فيلا ألبرتين التابعة للسفارة الفرنسية، برئاسة آن بيريست التي فازت بهذه الجائزة عام 2022 محاطة بطلاب من ثماني جامعات (كولومبيا وديوك وهارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ونيويورك يونيفيرسيتي وبرينستون وجامعة فيرجينيا وييل).
وهؤلاء الشباب مزدوجو اللغة، معظمهم نساء أمريكيات وفرنسيات ومن جنسيات أخرى، درسوا على مدى أشهر ستة كتباً بالفرنسية من الأعمال المرشحة لجائزة غونكور 2022 التي فازت بها الفرنسية بريجيت جيرو في نوفمبر (تشرين الثاني) عن روايتها “العيش سريعاً” (Vivre vite) الصادرة عن دار “فلاماريون”.
ومنحت لجنة التحكيم جائزة غونكور في النسخة الأمريكية لـ”مجموع إنساني” للروائي والشاعر الهايتي ماكينزي أورسيل.
وعلى امتداد 600 صفحة في كتاب “مجموع إنساني” الصادر عن دار “ريفاج”، تتحدث من عالم بعد الموت امرأة يسكنها الشعر والعنف.
وبالتالي، استبعدت لجنة التحكيم كتاب “العيش سريعاً” لبريجيت جيرو و”ساحر الكرملين” (Le Mage du Kremlin) الصادرة عن دار “غاليمار” للروائي الإيطالي السويسري جوليانو دي إمبولي وكذلك “الأخوات تقريباً” (Les presque soeurs) عن دار “سوي” للكاتبة كلوي كورمان.
وقال الكاتب المولود في العام 1983 في بورت أو برنس، والحائز جائزة أدبية في فرنسا: “أنا لا أكتب للحصول على جوائز بل أكتب لأن ذلك مهم، لأن الأدب هو دعوة إلى النظر للعالم بشكل مختلف والتعامل معه بشكل
المصدر :وكالة انباء الشعر