مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
القفطان المغربي على قائمة اليونسكو
افتتح بالعاصمة المغربية الرباط معرض حولىل "المهارات المرتبطة بلباس القفطان المغربي".
ويأتيو هذا المعرض الذي ينظم على هامش الدورة السابعة عشرة للجنة الحكومية للتراث الثقافي غير المادي، متزامنا مع جهود المملكة لإدراج القفطان المغربي على قائمة التراث الثقافي العالمي.
وبعد أن تمكنت من تسجيل مجموعة من العناصر التي تشكل الهوية المغربية، ضمن قائمة التراث الإنساني، تعمل الرباط على إدراج عنصر جديد ضمن تلك القائمة، وهو لباس القفطان التقليدي.
ويؤرخ هذا المعرض لأزياء يعود بعضها لمائتي سنة. وإن كان عهد هذا اللباس يرجع، وفق مصادر تاريخية، إلى القرن الثاني عشر ميلادي، إلى عهد الدولة الموحديّة.
ويقول السفير المندوب الدائم للمغرب لدى منظمة اليونسكو، سمير الظهر: "القفطان مبرمج أن يدخل بإذن الله لائحة التراث العالمي غير المادي، في غضون سنتين أو ثلاثة سنوات .. ".
ورغم التطور الذي عرفه عالم الأزياء، لا تزال صناعة القفطان في أوجها، بل وتحقق مبيعات هذا الزي التقليدي أرقاما مهمّة، في السوق الداخلية والخارجية.
القفطان المغربي ليس واحدا، فقد برع الحرفيون، حسب انتمائهم القبلي، في إبراز خصوصيات محلية، تتجلى بوضوح في اختيارات الألوان، ونوعية الأثواب، وطريقة قصّها ... كما يبرز الاختلاف في ما يصحب القفطان من مجوهرات وملحقات.
شكّل القفطان في مرحلة تاريخية رمزا للمهابة .. فكان لباس السلطان. وتحوّل إلى الزي المفضل للعروس، ولكل مغربية تحرص على أناقتها في الأعياد والحفلات والمناسبات الخاصة.