مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
الشهيدة شيرين أبو عاقلة في ديوان شعري جديد
أطلقت «دار أوراس» المصرية - الجزائرية للطباعة والنشر، مبادرة لإنجاز ديوان شعري عن الراحلة الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، تحت عنوان «وترجّلت شيرين»، ودعت الدار الشعراء العرب لإرسال قصائدهم على عنوانها الإلكتروني في موعد آخره اليوم، وسيتم تكريم أصحاب النصوص المقبولة للنشر ضمن الديوان.
وعن المبادرة، قالت مديرة الدار الكاتبة صابرين حسن، في بيان صحافي: «إن المبادرة لتخليد ذكرى شيرين أبو عاقلة من خلال ديوان شعري، ستقوم الدار بإنتاجه من الأعمال الجيدة، التي ستصلها من الشعراء العرب حول بطولة الشهيدة شيرين وبسالتها وجرأتها خلال فترة عملها مراسلة صحافية وحتى اغتيالها الذي كان شوكة في حلق أعدائها».
وأوضحت أن الديوان سيُطبع على نفقة الدار، مشيرة إلى أنها ليست المرة الأولى التي تطلق فيها الدار مبادرة لتخليد ذكرى الشهداء، فقد سبق أن أطلقت مسابقة ضخمة لشهيد الثورة الجزائرية عباس لغرور، على أن تعلن نتائجها قريباً، وسيقام حفل كبير للفائزين، ولإحياء ذكرى هذا الشهيد الرمز الذي أفنى حياته في سبيل تحرير بلاده من المحتل الفرنسي.
وسقطت أبوعاقلة برصاصة في الرأس أدت الى مقتلها خلال تغطيتها اقتحام القوات الإسرائيلية لمدينة جنين، وشُيِع جثمانها في جنازة رسمية، وهي من أوائل المراسلين الميدانيين لقناة الجزيرة، وطوال ربع قرن كانت شيرين فى قلب الخطر لتغطية حروب وهجمات واعتداءات الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين.
ولدت أبو عاقلة عام 1971 في مدينة القدس المحتلة، وهي حاصلة على البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك الأردنية، ويعود أصلها إلى مدينة بيت لحم، لكنها ولدت وترعرت في القدس، وأنهت دراستها الثانوية بمدرسة راهبات الوردية في بيت حنينا.
درست في البداية الهندسة المعمارية في جامعة العلوم والتكنولوجيا في الأردن، ثم انتقلت إلى تخصص الصحافة المكتوبة، وحصلت على درجة البكالوريوس من «اليرموك».