مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
الشؤون الدينية في إندونيسيا تدشن مشروع تعليم العربية
![الشؤون الدينية في إندونيسيا تدشن مشروع تعليم العربية](https://static.wixstatic.com/media/390ce5_c8b0a0773cd645508deead101ca20967~mv2.jpg/v1/fill/w_529,h_397,al_c,q_80,usm_0.66_1.00_0.01,enc_auto/Image-empty-state.jpg)
دشن معالي وزير الشؤون الدينية في جمهورية إندونيسيا بحضور وزير الاتصالات والمعلومات الإندونيسي مشروع تحويل الكتب الدراسية لتعليم اللغة العربية إلى وسائط إلكترونية.
وأسهم مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض بالتعاون مع مركز الشرق للحوار والحضارة في مشروع تحويل جميع دروس اللغة العربية إلى فيديوهات تعليمية بصوت الناطق الأصلي باللغة العربية، وذلك في مشروع تعاوني غير ربحي، وتُنشر مقاطع الفيديو التعليمية في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي: يوتيوب، انستقرام، توك توك، فيس بوك.
وتجدر الإشارة إلى أن مركز البحوث والتواصل المعرفي سبق له التعاون مع وزارة الشؤون الدينية ومركز الشرق، في مراجعة وتحرير مناهج اللغة العربية ومناهج الدراسات الإسلامية المكتوبة باللغة العربية، وعددها ثلاثة وثلاثون كتابا تعليميا، تُدرَّس في المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وبتعبير الإندونيسيين (المدارس الابتدائية والثانوية والعالية الدينية)، ويستفيد من هذا التعاون ما يقارب عشرة ملايين طالب وطالبة في المدارس الإندونيسية الحكومية والأهلية، بالإضافة إلى طلاب وطالبات المعاهد الداخلية (بسنترين) التي يعتبر تعليم اللغة العربية أحد أهم ركائزها، ويبلغ عدد المعاهد أكثر من أربعة وعشرين ألف معهد. وشارك رئيس المركز الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد في حفل التدشين بكلمة أشار فيها إلى أهمية التعاون في خدمة اللغة العربية وتعليمها ونشرها، وأن المركز يستهدف من خلال هذا التعاون الإسهام في تقديم تعليم أكثر كفاءة وجودة ولتعزيز الاتصال العميق بين شعب المملكة العربية السعودية والشعب والإندونيسي.