مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
السعودية تُطلق مبادرة "فيلماثون" تحت شعار "الابتكار في صناعة الأفلام
تُطلق هيئة الأفلام السعودية مبادرة فيلماثون تحت شعار «الابتكار في صناعة الأفلام»؛ كمبادرةٍ رائدة تسعى إلى تطوير منتجات تقنية أوليّة مبتكرة تسهم في تطوير صناعة الأفلام، وتُجسّد التقاء الإبداع الفني بروح الابتكار التقني.
وبيّن الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام المهندس عبدالله آل عياف، أنَّ مبادرة «فيلماثون» هي الحدث الأول من نوعه في المملكة لصناعة الأفلام، والذي يُقدّم برنامجًا تدريبيًا مكثفاً لتمكين المشاركين من تطوير منتجات تقنية أوليّة تُسهم في حل تحديات صناعة الأفلام، وبناء وتطوير قدرات وكفاءات المختصّين؛ وفقاً لأفضل الممارسات العالمية، وتشجيع البحث والابتكار في صناعة الأفلام ورفع الوعي بها.
وتستهدف مبادرة فيلماثون روّاد الأعمال، والعاملين في مجال صناعة الأفلام، وهواة التقنيات الحديثة، وكذلك الطلاب الجامعيين المتخصصين في المجالات التقنية، والشركات الناشئة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي؛ للمشاركة في بناء منتجات تقنية أوليّة تحت مسارَين في الهاكثون الحضوري خلال فترة من 1 إلى 3 أكتوبر المقبل؛ أوّلَهما يتضمن تطوير حلول رقمية مبتكرة؛ لتمكين صناعة الأفلام، وأما الثاني فيتضمن بناء مواقع تصوير أفلام رقمية ثلاثية الأبعاد مدعومة بالذكاء الاصطناعي في الميتافيرس.
وتهدف مبادرة فيلماثون إلى المساهمة في نمو صناعة الأفلام محلياً، وتحفيز إنتاج وتطوير تقنيات مبتكرة في الصناعة، وصقل المهارات التقنية والإبداعية، وذلك عبر استقطاب المواهب على الصعيد المحلي والعالمي لصناعة الأفلام، وتمكينهم من تصميم وتطوير منتجات تقنية أوليّة تُسهم في التغلّب على التحديات التي تواجه صناعة الأفلام في المملكة.