مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
الذكاء الاصطناعي يُنجز "التمثال المستحيل" في متاحف السويد
تُعرض في أحد المتاحف السويدية منحوتة مستوحاة من أعمال 5 من أبرز النحاتين العالميين، بينهم مايكل أنجلو وأوغوست رودان، جرى ابتكارها من خلال برامج الذكاء الاصطناعي، وأُطلِقت عليها تسمية "التمثال المستحيل".
وأوضحت الناطقة باسم شركة "ساندفيك" التي صمّمت التمثال، بوليينا لوندي، أنّه "تمثال فعلي صنعه 5 من معلّمي النحت، ما كانوا ليتعاونوا في الحياة الواقعية".
ويُعرض التمثال المصنوع من فولاذ مقاوم للصدأ، يبلغ ارتفاعه 150 سنتمتراً ووزنه 500 كيلوغراماً، في "متحف التكنولوجيا" في العاصمة السويدية ستوكهولم، في خطوة تشكّل مؤشراً إلى التغيير الحاصل في المفاهيم التقليدية للفن.
وتكمن الفكرة من هذا التمثال في ابتكار مزيجٍ من أنماط النحاتين الـ5، الذين طبع كلُّ واحدٍ منهم مجال النحت في عصره، وهم الإيطالي مايكل أنجلو (1475-1564)، والفرنسي أوغوست رودان (1840-1917)، والألمانية كاثي كولفيتس (1867-1945)، والياباني كوتارو تاكامورا (1883-1956)، والأميركية أوغوستا سافاج (1892-1962).
وتقول مسؤولة الابتكار في "متحف التكنولوجيا"، جوليا أولديريوس: "ثمة شيء في التمثال يُشعرك بأنّه ليس من ابتكار بشر".
ولإنجاز المنحوتة، قام مهندسو شركة "ساندفيك" بتغذية أنظمة الذكاء الاصطناعي بصورٍ كثيرةٍ من منحوتات أنشأها هؤلاء الفنانون، ثم قدّمت برامج الذكاء الاصطناعي مجموعةً من الصور ثنائية الأبعاد، تعكس الطابع الخاص بكلّ نحات، بحسب أولديريوس، التي أضافت: "دمج مهندسونا هذه الصور الثنائية الأبعاد في نموذج ثلاثي الأبعاد، ومن هنا بدأنا تصنيع التمثال".
لكن، هل تُعَدّ هذه المنحوتة عملاً فنياً أم مجرّد إنجاز تقني؟ تجيب أولديريوس: "أعتقد أن هذا عبارة عن فنّ"، معتبرةً أن الحكم يعود في هذا الخصوص للجمهور.