top of page
  • Facebook
  • X
  • Youtube
  • Instagram

الدوحة للأفلام تشارك في مهرجان "كان"

الدوحة للأفلام تشارك في مهرجان "كان"

وقع الاختيار على تسعة أفلام مدعومة من مؤسسة الدوحة للأفلام للمشاركة في فعاليات الدورة الرابعة والسبعين من مهرجان كان السينمائي والذي يعود لعشاق السينما بعد غياب؛ في دورة مرُتقبة ستُقام من 6 إلى 17 يوليو المقبل. وبجانب دعمها لعدد كبير من الأعمال المشاركة في هذه الدورة، فقد حققت مؤسسة الدوحة للأفلام إنجازاً بارزاً بوصول رصيدها من الأفلام التي دعمتها عبر برنامج التمويل المشترك واختيرت للمشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان إلى خمسة أفلام وهو رقم غير مسبوق لمؤسسة سينمائية في الوطن العربي.
سينافس فيلم "ميموريا" (تايلاند، كولومبيا، المكسيك، فرنسا، ألمانيا، قطر) من إخراج خبير قمرة أبيشاتبونج ويراسيتاكول، على السعفة الذهبية بجانب 23 فيلماً آخر في المسابقة الرسمية للمهرجان.
وتضم قائمة للأفلام التي دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال برنامج التمويل المشترك واختيرت للمشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان في دوراته السابقة: "البائع" لأصغر فرهادي، و"كفرناحوم" لنادين لبكي، و"شجرة الكمثرى البرية" لنوري بيلجي جيلان، و"إن شئت كما في السماء" لإيليا سليمان.

مواهب واعدة

وصرّحت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نتشرّف بمشاركة الأفلام التي دعمناها من خلال برنامجيّ المنح والتمويل المشترك في مهرجان كان السينمائي والذي يعرض أفضل إنتاجات السينما العالمية. ومن خلال دعم الأفلام العالمية التي يتولى إخراجها أبرز صنّاع الأفلام ذوي الرؤى المتفرّدة والمشاركة في الرحلة السينمائية التي تخوضها المواهب الواعدة في الوطن العربي وخارجه، فإننا نركز على بناء رصيدٍ مميز من الأفلام ذات الجودة والقيمة الفنية العالية التي من شأنها أن تلامس الجمهور العالمي بفضل أسلوبها السردي المُحكم".
ومن المقرر أن يشهد قسم "نظرة ما" عرض ثلاثة أفلام دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام وهي: "فريدا" (هاييتي، بنين، فرنسا، قطر) للمخرجة جيسيكا جينيوس، و"ليلة نارية" (المكسيك، ألمانيا، البرازيل، قطر) للمخرجة تاتيانا هويزو، و"ريحانة مريم نور" (بنغلاديش، سنغافورة، قطر) للمخرج عبد الله محمد سعد.
ومن المقرر أن تشمل عروض جمعية السينما المستقلة وتوزيعها (آسيد) الفيلم الوثائقي "فلسطيننا الصغيرة، ومذكرات حصار" للمخرج وناشط الحقوق الفلسطيني عبد الله الخطيب.

المصدر:

bottom of page