مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
الجمعية الثقافية بالجزائر تعلن القائمة الطويلة لجائزة محمد ديب السنوية
الجزائرـ العمانية :
كشفت الجمعية الثقافية (الدار الكبيرة) لمحمد ديب، أسماء الروائيين المرشحين ضمن القائمة الطويلة لنيل جائزة محمد ديب السنوية، وتأهّل في فرع الرواية المكتوبة باللُّغة العربية، العديد من الأعمال الروائيّة، من بينها: “زمن الغربان” (جيلالي خلاص)، و”رجل في الخمسين” (حميد عبد القادر)، و”امرأة افتراضية” (ليلى عامر)، و”لنرقص الترانتيلا ثم نموت” (عبد المنعم بن السايح)، و”في ضيافة زوربا” (حكيمةجومانة جريبعي)، و”كافي روش” (محمد فتيلينة)، و”النوافذ المشرعة” (نجاة مزهود)، و”الرجل الذي لا يمكن تحريكه” (رحيل جلول)،و”بيدوفيليا” (عبد الرزاق طواهرية)، وفي فرع الرواية المكتوبة بالأمازيغية، تأهّلت ثلاث روايات: “تودرت ن تمارا” لنعيمة بن عزوز، و”تاناجيت” لوليد ساحلي، و”كاويتو” لمرادزيمو.
أمّا فرع الرواية المكتوبة بالفرنسية، فقد تأهّلت فيه روايات: “على أبواب سيرتا” (محمد عبد الله)، و”التل الذي تمّت التضحية به” (عبد الرحمن عراب)، و”حياة الجسد وموت الكاتب كريم فاطمي” (مصطفى بن فضيل)، و”شخصية بديلة” (حنان بوراي)، و”الأنهار غير النشطة” (أكرمالكبير)، و”أنا جندي جزائري” (قادر فرشيش)، و”دراما في الزيبان” (عبد العزيز قرين)، و”لحاء الشجر” (جليلة قادي حنيفي)، و”الفيلة لاتموت من النسيان” (أمينة مكاحلي)، و”حضارة أرساتز” (جواد تواتي رستم)، و”افتتان من الموسيقيين” (يوسف تونسي)، وتتزامن دورة الجائزة لهذا العام مع إحياء الذكرى المئوية لميلاد ديب (1920-2020)؛ من خلال العديد من التظاهرات الفكرية والأدبية على مدار عام، على أن يتمّ تكييف بعض النشاطات وفقاً لما تقتضيه الظروف الصحية التي تفرضها جائحة كورونا.