مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
اكتشاف آلات موسيقية عمرها 12 ألف سنة في الشرق الادني
اكتشف علماء آثار أقدم أدوات نفخ في الشرق الأدنى، وهي مزامير صغيرة استُخدمت قبل أكثر من 12 ألف سنة لتقليد صوتِ نوعٍ من الطيور الجارحة.
واكتشف عالم الآثار لوران دافان، العام الماضي، أنَّ 7 قطع تمّ نبشها قبل سنوات، أقدمها في العام 1998، كانت في الواقع من آلات النفخ.
وكانت عظام طيور، مرتّبة على هذا النحو بعد التنقيب، من بين آلاف أخرى، وفق دافان الذي حللها لكشف أسرارها.
ويقول الباحث لوران دافان، وهو المعدّ الرئيس للدراسة التي نشرت نتائجها مجلة "نيتشر ساينتيفيك ريبورتس"، إلى جانب الباحث خوسيه ميغيل تيخيرو من جامعة فيينا، إنَّ "الإنسان العاقل كان دائماً متحركاً، وقد أحدث الصيادون وقاطفو الثمار من هذه الثقافة تغييراً كبيراً عندما انتقلوا إلى حالة الاستقرار".
وكان يمكن بسهولة تجاهل العظْمة الصغيرة، المأخوذة من جناح دجاجة مائية، إذ يقلّ طولها عن 10 سنتيمترات، كما أنّها مثقوبة بفتحات صغيرة يصعب تمييزها على القناة، التي يقلّ قطرها عن نصف سنتيمتر.
وكان لدى الحرفيين فكرة معينة عن الصوتيات، وقد فهموا أنّه "كلما كان مجرى الهواء ضيقاً، زادت حدة الصوت"، كما يوضح دافان. ونتيجةً لذلك يصدر ما يشبه أصوات طيور جارحة عند النفخ في القطعة.