مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
«Everything Everywhere All at Once» يكتسح جوائز الأوسكار
فاز فيلم المغامرات «Everything Everywhere All at Once» (كل شيء... كل مكان في نفس الوقت) بالجائزة الكبرى في حفل توزيع جوائز الأوسكار في نسخته الـ 95، وهي جائزة أفضل فيلم، وسط ترحيب هوليوود بقصة بعيدة عن المألوف حول أسرة صينية أميركية تعمل على حل مشاكلها في عدة أكوان.
وحصد الفيلم سبع جوائز إجمالاً، منها ثلاث جوائز تمثيل من أصل أربع جوائز للنجوم ميشيل يو وكي هوي كوان وجيمي لي كيرتس. وأدت يو الدور الرئيسي في الفيلم، لمالكة مغسلة تكتشف أنها تمتلك قوى خارقة في أكوان بديلة.
وقالت يو الماليزية (60 عاماً)، أول امرأة آسيوية تفوز بالأوسكار، على المسرح: «لجميع الفتية والفتيات الذين يشبهونني ويشاهدوني الليلة، هذا بصيص أمل وفرص. أيتها النساء، لا تدعن أحداً يخبركن أنكن تجاوزتن أوج عطائكن». وكانت جائزة أفضل ممثل مساعد من نصيب الممثل كي هوي كوان عن دوره في فيلم «إيفري ثينغ... إيفري وير»، وهو دور لعب فيهشخصية زوج يوه الساخط في أسرة تعاني مع مراجعة ضريبية تهدد أعمالها التجارية. وعمل كوان في التمثيل وهو طفل، لكنه ابتعد عن التمثيل لعقدين من الزمان.
وحصد الفيلم الحربي «أول كوايت أون ذا وسترن فرونت» (كل شيء هادئ على الجبهة الغربية) جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي. وتدور أحداث فيلم «أول كوايت»، الذي تعرضه منصة نتفليكس، حول أهوال حرب الخنادق بعين جندي شاب كان متحمساً للقتال في بادئ الأمر. وتوجه مخرج الفيلم إدوارد برجر بالشكر لبطل الفيلمإدوارد برجر بالشكر لبطل الفيلم الشاب فيلكس كامرير، الذي وقف إلى جواره على المسرح لتسلم الجائزة. وفاز الفيلم أيضاً بأوسكار أفضل موسيقى تصويرية، وأفضل تصوير سينمائي.
وذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم «نافالني»، الذي تدور أحداثه حول تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني في واقعة كادت تودي بحياته. وحصدت شركة الإنتاج السينمائي المستقلة (إيه.24) التي صنعت فيلمي «Everything Everywhere All at Once» و«ذا ويل» تسع جوائز، وهو عدد جوائز أكبر من أي عدد نالته شركة إنتاج أخرى.