مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
«الناشرين الإماراتيين»: الاستدامة في قطاع النشر مسؤولية مجتمعية تكاملية
في ظل التحديات البيئية التي تواجه عالمنا، اليوم، تكتسب قضية الاستدامة في قطاع النشر أهمية كبيرة لا تُغفلها جمعية الناشرين الإماراتيين التي باتت تُعدُّ من أبرز الجهات الداعمة لصناعة النشر والناشرين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وفي السياق، أكدت جمعية الناشرين الإماراتيين التزامها بدعم المساعي الجادّة لدولة الإمارات في مجال دعم الاستدامة البيئية، وذلك عبر نشر الوعي حول كل ما من شأنه ترسيخ النشر المستدام، منوّهة بالمكانة الطليعية التي تتبوأها الدولة على مستوى المنطقة من حيث استثمارات الطاقة المتجددة، باستثمارات بلغت أكثر من 11 مليار دولار في مشاريع الطاقة النظيفة، وفق مجلس أعمال الطاقة النظيفة. من هنا، ونظراً للأثر الملموس لصناعة النشر على البيئة، تشدّد الجمعية على ضرورة تحقيق التوازن بين الحاجة إلى النشر من جهة، والحفاظ على البيئة، من جهة أخرى؛ ما يضع على عاتق القائمين على صناعة النشر والمستهلكين لمنتجاتها (القراء) والجهات المعنية الأخرى مسؤولية اتخاذ خطوات فاعلة لتعزيز الممارسات المستدامة.
وتسلّط الجمعية أيضاً في هذا الإنفوجرافيك الضوء على بعض المبادرات التي يتخذها المعنيون بقطاع النشر على المستويين المحلي والعالمي بهدف تعزيز الاستدامة، إلى جانب بعض الخطوات العملية التي يمكن للصناعة وجميع المعنيين اتخاذها للإسهام في جهود التنمية المستدامة وترسيخ النشر المستدام، حيث يدعو معرض سيول الدولي للكتاب لعام 2023 إلى التحول نحو العدالة البيئية وتحقيق التوازن بين الكائنات البشرية وغير البشرية بسبب التداعيات الخطيرة للمعتقدات التي تدّعي بالتفوق البشري، وبالأثر الخطير للأنشطة البشرية على التوازن النسبي في نظام الأرض، ودورها في أزمة المناخ، لمنع وقوع الكوارث والحفاظ على البيئة