مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
«الإيسيسكو» تشيد بدعم السعودية غير المسبوق لجهودها
وجهت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «إيسيسكو»، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، على دعم المملكة العربية السعودية المتصل لجهود المنظمة وخططها وبرامجها وأنشطتها.
وقد نوه الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، بالشراكة المتميزة بين المنظمة وعديد المؤسسات في المملكة، بالتنسيق الكامل مع اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، برئاسة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة، والذي تجلى في عديد من صور التعاون الوثيق، مؤكدا أن ذلك يجيء تجاوبا مع نهج الرياض الهادف إلى تعزيز أدوار المنظمات الدولية، لا سيما العاملة منها في مجالات التربية والثقافة والعلوم، وفقا لما ترمي إليه رؤية المملكة 2030 من فتح آفاق جديدة للإبداع الذكي المنتج في شتى مساقات المجتمع وأنشطته الاقتصادية والثقافية.
وأشار المدير العام للإيسيسكو إلى أن السعودية جسدت أنموذجا يُحتذى في مساندة المنظمة، تبدت متانته ونجاعته في الوفاء بكل التزامات المملكة المالية إزاء الإيسيسكو، بمبلغ إجمالي بلغت قيمته ثمانية عشر مليونا وسبعمائة ألف دولار، في بادرة غير مسبوقة من نهج تسديد الالتزامات، بما يومئ إلى النجاحات المطردة التي باتت تحققها الإيسيسكو.
ووجه الدكتور المالك رسالتي شكر وامتنان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، معربا فيهما عن اعتزاز المنظمة بهذا الدعم المتصل، الذي سيسفر ومما لا شك فيه عن إنجازات مشهودة بإذن الله في أنحاء عديدة من عالمنا الإسلامي.