مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
" كتارا " .. 30 قصيدة تتنافس على جائزة شاعر الرسول في مارس
تستعدُ المؤسسةُ العامة للحي الثقافي كتارا لاستقبال المُتسابقين في جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم بدورتها السادسة، والمُزمع عقدها شهر مارس المُقبل، وذلك بعد أن تم تسلم 861 قصيدة مُشاركة، حيث تقوم لجنة الفحص والتدقيق بمُراجعة وتقييم جميع القصائد المُشاركة، بينما ستعمل لجنة تحكيم الشعر النبطي خلال المرحلة الثانية على ترشيح أفضل 15 قصيدة من أصل 111 مُشاركة، فيما سترشح لجنة تحكيم الشعر الفصيح أفضل 15 قصيدة من أصل 750 مُشاركة عن هذه الفئة.
وستُقام حلقات التصفيات للجائزة في مارس تحت شعار: «تجمّلَ الشعرُ بخيرِ البشر»، وبمُشاركة الراعي الاستراتيجي للجائزة «وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية»، والشريك الإعلامي تلفزيون قطر وقناة الرسول. حيث ستختار لجنةُ التحكيم النهائية أفضل 3 قصائد عن كل فئة ضمن الـ 15 قصيدة المُتأهلة، وسيتم عرض البرنامج التلفزيوني لحلقات التصفيات على شاشات تلفزيون قطر. بينما ستطبع وتنشر لجنة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم القصائد الثلاثين المُتأهلة في ديوان «30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم»، إضافة إلى تسجيل وإنتاج قرص مضغوط مدمج (سي دي) للشعراء المُتأهلين في أستوديوهات كتارا.
وكانت المُسابقة التي فتحت باب المُشاركة فيها خلال الفترة من 1 يوليو إلى 1 نوفمبر من العام الماضي، قد تلقت عددًا كبيرًا من المُشاركات، ما يعكس حجم نجاح الجائزة التي حققت شهرةً كبيرةً في العالمين العربي والإسلامي، لأن موضوعها يتعلق برسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وقد حظيت هذه الدورة بمُشاركة شعراء من فئات عمرية مُختلفة، أصغرهم سنًا يبلغ من العمر 20 سنة، وأكبرهم سنًا يبلغ عمره 78 سنة.
يُشار إلى أن قيمة الجوائز الإجمالية للجائزة تبلغ 3.8 مليون ريال قطري، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي، بمُعدل 3 جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال، وينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 600 ألف ريال، أما صاحب المركز الثالث فيحصد مبلغ 300 ألف ريال.