مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
"رابطة الأدباء " حاضرت حول “نشأة اللهجة الكويتية وأسرارها”
!["رابطة الأدباء " حاضرت حول “نشأة اللهجة الكويتية وأسرارها”](https://static.wixstatic.com/media/390ce5_e75bb9ef14ed4d7985989c8b3b85675d~mv2.jpg/v1/fill/w_684,h_392,al_c,q_80,usm_0.66_1.00_0.01,enc_auto/Image-empty-state.jpg)
أقامت رابطة الادباء محاضرة بعنوان “نشأة اللهجة الكويتية وأسرارها” حاضر خلالها الباحث خالد الرشيد وأدارها أمين صندوق رابطة الأدباء وعضو مجلس إدارتها عبد العزيز التويجري.
تطرق الرشيد إلى محاور عدة خلال الندوة ومنها “البدلية، والمسلسلات الأبيض والأسود، وأحرف اللهجة أ، ج، ث، ق، ن”، وعند سؤاله عن التحديات التي تواجه اللهجة الكويتية أجاب ” هي ليست تحديات ولكن تطور لفظي، لا يضر اللهجة، مضيفا “الفعل لم يتأثر إذا تسلسل الكلام لا يوجد به مشكله”. أما عن مسألة اندثار اللهجة الكويتية فيقول الرشيد ” اللهجة لا تندثر لأنها حفظت في أعمالنا الدرامية الأبيض والأسود التي تشتمل على اللهجة الكويتية الصحيحة.
من جهته، وصف أمين صندوق الرابطة وعضو مجلس إدارتها عبد العزيز التويجري المحاضرة بأنها قيمة جدا لما تحتويه اللهجة الكويتية من متغيرات منذ نشأتها إلى وقتنا الحاضر. وأشار الى أن الرشيد أثرى المحاضرة بالمعلومات القيمة وبحثه عن اللهجة الكويتية واصفا اللهجة الكويتية بأنها مرنة ومتغيرة واستقبلت الكثير من المفردات واللهجات واللغات من الدول المجاورة لها، لذلك اللهجة الكويتية معروفة خصوصا من خلال الإعلام الكويتي.
وبين أن رابطة الأدباء نظمت الكثير من المحاضرات في مجالات عدة منها السينما، والشعر، الرواية والقصة، والمسرح، والموسيقى، مبينا أن أبواب الرابطة مفتوحة للجميع ولكل الأدباء ومن يهتم بالأدب والثقافة في الكويت والعالم العربي.