مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
ايمان دياب تكتب : البابطين ينشر السلام من روما
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
كلما خطي الدكتو ر عبد العزيز البابطين خطوة لنشر الثقافة العربية و دعم ثقافة السلام استشعرت الفخر و احسست ان الطريق الذي سار فيه الدكتور البابطين هو جسر ممتد يعبر البلدان و الجبال و السهول و يتجاوز الاديان و اللغات و الاجناس ليربط بين كل البشر ان مؤسسة البابطين ليست مؤسسة ثقافية مهتمة بالشعر و اللغة فقط و انا هي جسر عظيم ممتد بين كل شعوب العالم و مع كل جديد يسعي اليه الدكتور البابطين يزداد الجسر امتداد و عمق و نهنئ مؤسسة البابطين و القائمين عليها بافتتاح كرسي #عبدالعزيز_سعود_البابطين للسلام في أوربا بعد غد متزامناً مع مؤتمر دولي تقيمه المؤسسة
تفتتح مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية كرسياً للسلام في أوربا بعد غدٍ الأربعاء (22/11/2017) متزامناً مع مؤتمر دولي بعنوان “ثقافة السلام من أجل أمن أجيال المستقبل” في العاصمة الإيطالية روما.
وسيقام المؤتمر في جامعة روما الثالثة، بمناسبة افتتاح الكرسي.
هذا وسيحضر حفل الافتتاح كبار الشخصيات السياسية والفكرية والمؤثرين في القرار ضمن هذا المؤتمر، ومنهم رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ميروسلاف لاشجاك أو ممثله ونائب رئيس البرلمان الأوروبي ورئيس جمهورية البرتغال السابق جورج سامبيو ورئيس المعهد الدولي للسلام تيري رود لارسن ووزير خارجية الجمهورية التونسية الشقيقة خميس الجهيناوي ووزير الخارجية الإيطالي الأسبق فرانكو فراتيني، والوزير السابق فنشنزو سكوتي ووزيرة الدولة الإيطالية السابقة للشؤون المتوسطية مارتا داسو ورئيسة معهد السياسات المتوسطية حاليا ورئيس البرلمان المالطي مايكل فراندو ووزير الخارجية البلجيكي الأسبق شارل نوتومب وأمين عام مركز الجامعات الأوروبية لحقوق الإنسان والديمقراطية.