مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
70 إصداراً إماراتياً تعرضها «الشارقة للكتاب» في «نيودلهي الدولي»
عرضت «هيئة الشارقة للكتاب»، خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الـ 31 من «معرض نيودلهي الدولي للكتاب»، أكثر من 70 إصداراً لكُتّاب إماراتيين تولت الهيئة ترجمة أعمالهم الإبداعية إلى اللغة الهندية، وقدّمت إضاءة حول ما وصلت إليه جهود الشارقة في دعم صناعة النشر، واستقطاب الناشرين والمهتمين بالصناعات الإبداعية من المنطقة والعالم.
وفي أول أيام المعرض، الذي افتتحه في العاصمة الهندية نيودلهي، الدكتور راجكومار رانجان سينغ وزير الدولة لشؤون التعليم، أهدى أحمد بن ركاض العامري رئيس هيئة الشارقة للكتاب، الذي ترأس وفد الهيئة إلى المعرض، مجموعة من إصدارات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، المترجمة إلى اللغة الهندية، لكل من «سوبرامنيام جاي شانكار» وزير الشؤون الخارجية، و«دارمندرا برادان» وزير التعليم وتطوير المهارات وريادة الأعمال، وتسلمها نيابة عنهما د. راجكومار رانجان سينغ.
وقال أحمد بن ركاض العامري رئيس هيئة الشارقة للكتاب: «تمثل مشاركة الشارقة في معرض نيودلهي الدولي للكتاب، امتداداً لسلسلة المشاركات الخارجية التي نهدف من خلالها إلى تسليط الضوء على المنجزات الحضارية التي حققتها الإمارة، والتي جعلتها بوابة الثقافة العربية، في ظل المشروع الثقافي والحضاري للشارقة، الذي رسم ملامحه، ويقوده صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة».
وأضاف العامري: «نسعى لتبقى الشارقة حاضرة على الدوام في مثل هذه المحافل، التي نرسخ من خلالها دور الإمارة المؤثر في تطور صناعة النشر العالمية، إلى جانب الإسهام في استحضار وتمثيل الثقافة العربية في الهند، وتطوير مشاريع الترجمة إلى اللغة الهندية، لمد جسور التواصل المعرفي، وتعزيز التعاون بين الثقافتين العربية والهندية، بما يحقق رؤية الشارقة كمركز ثقافي حيوي في المنطقة».