مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
160 فناناً اجتمعوا في ملتقى الفن الخليجي بالمنامة
كشف الخزاف الكويتي علي العوض، أنه تم توجيه دعوة رسمية له ولعدد من الخزافين الكويتيين، ومنهم الخزاف فواز الدويش، والنحات ميثم عبدال، ود. وليد سراب، إضافة إلى مشاركة الخزاف جابر أحمد، والنحات حسن النجادة، والفنانة عواطف كاكولي، والفنان أسعد بوناشي، وسهيلة العطية، والفنانة فريدة عابدين، والفنانة آلاء الفزيع، للمشاركة في ملتقى الفن الخليجي بالمنامة.
وقال العوض، إن الخزافين الذين تم توجيه الدعوة لهم قاموا بعقد ورش فنية، وقدموا أنشطة مختلفة، من خلال الفعالية التي أقيمت من 9 إلى 13 فبراير، برعاية جمعية الفن المعاصر البحرينية، التي نظمت الملتقى الأول للفن الخليجي، بمشاركة ما يزيد على 160 فناناً وخزافاً ونحاتاً ورساماً.
وبيَّن أن الملتقى احتوى على مجموعة من المجالات، التي تضمنت فن الخزف، والنحت على الطين، وأيضاً النحت على الخشب، والرسم بكل أنواعه، لافتاً إلى أن «مشاركة الوفد الكويتي كانت رائعة جداً، حيث قدم مجموعة من الورش، ضمنها ورشة لي، وكذلك ورشة للنحات ميثم عبدال، وأيضاً ورشة للفنان جابر أحمد».
وذكر هذه الورش لاقت إعجاباً جماهيرياً كبيراً، وحظيت بإعجاب المشاركين في الملتقى، حيث قدَّم الوفد الكويتي أعمالاً فنية جميلة كان لها الأثر الطيب والواضح.
وأضاف العوض أنه كان لرئيس جمعية الفن المعاصر البحرينية الفنان خليل المدهون دور كبير في رعاية هذه الفعالية، واحتواء الفنانين المشاركين بالملتقى، وكذلك كان هناك دور كبير لعدد من المنسقين، ضمنهم الفنان عبدالرسول الغائب، الذي كان له دور كبير في الفعالية ودعم المشاركين، وعمل على توفير جميع سبل الراحة لهم، في ظل عدد المشاركين، الذي تجاوز 160 فناناً.