مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
وزير الإعلام: تنظيم لجنة جائزتي الدولة التقديرية والتشجيعية
أصدر وزير الاعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب ورئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عبدالرحمن المطيري قرارا بشأن تنظيم أعمال اللجنة العليا لجائزتي الدولة التقديرية والتشجيعية نص على أن تكون اللجنة يرأسها أحد أعضائها المختصين من الشخصيات الثقافية والأدبية والعلمية البارزة من ذوي الخبرة والاختصاص.
وقال الناطق الرسمي للمجلس الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة د.عيسى الأنصاري في بيان صحافي، إن القرار يقضي بتشكيل لجنة تضم في عضويتها شخصيات ثقافية وأدبية وعلمية بارزة من ذوي الخبرة والاختصاص من خارج المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب برئاسة أحد اعضائها على عكس ما كان معمولا به في السابق بأن يترأسها الوزير، على أن تضم في عضويتها ممثلا عن المجلس مقررا للجنة.
وأوضح الأنصاري أن القرار يهدف الى إعطاء مزيد من الاستقلالية التامة لكل قرارات أعضاء اللجنة وأعمالها ليتم منح الجوائز وفقا لمعايير واضحة تعتمدها اللجنة.
يذكر أن جائزة الدولة التقديرية أنشئت بقرار من مجلس الوزراء عام 1999 وتختص بمنح الجوائز لمن لهم دور كبير في الريادة والتأسيس الثقافي وتأصيل جذور الثقافة بين أبناء الوطن فيما أنشئت جائزة الدولة التشجيعية بقرار من مجلس الوزراء عام 1988، وتختص بدعم إبداعات الموهوبين وإنجازاتهم في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية والإنسانية.
من جهة اخرى، أعلنت وزارة الاعلام عن إطلاق جائرة التميز للاعلام والنشر الإلكتروني التي تتعلق بنشر وبث المواد أو النماذج أو الخدمات الإعلامية ذات المحتوى الإلكتروني في الصحف الإلكترونية والمواقع الإعلامية إلكترونية ويتم إنتاجها ونشرها والنفاذ إليها من خلال شبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) أو أي شبكة اتصالات أخرى.
وقال وكيل الوزارة بالانابة فيصل المتلقم في تصريح صحافي ان اطلاق الجائزة يأتي بتوجيهات من وزير الاعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري وذلك لدعم وتشجيع العاملين في هذا الحقل الاعلامي المهم ولجعل عملهم اكثر جودة وتميزا وابداعا.
وأوضح المتلقم ان مجالات الجائزة هي التفاعل المجتمعي والتصميم البصري والمحتوى والمسؤولية الاجتماعية اضافة إلى صناعة المحتوى، معتبرا ان الجائزة ستعمل على الارتقاء بمضمون ومحتوى الوسائل الإعلامية والنشر الإلكترونية.
واضاف ان الجائزة تهدف ايضا لتطوير وتحسين عمل وسائل النشر الإلكترونية اضافة إلى تعزيز مجموعة من القيم العليا كالمواطنة والانتماء والشفافية والحرية والمسؤولية المهنية الاجتماعية والتنافس الإيجابي واحترام التنوع الثقافي والتكافؤ والتركيز على أهمية النشر الإلكتروني كإحدى وسائل التواصل الحديثة.
ولفت الى ان الجائزة تعد فرصة للاطلاع على تجارب النشر الإلكتروني المهنية والناجحة وتقييمها بهدف تطويرها علميا ومنهجيا، مشيرا إلى ان الجائزة ستكون مصحوبة بعقد محاضرات وملتقيات نقاشية وندوات تطبيقية في مجال النشر الإلكتروني وعرض لأهم التجارب في مجال النشر الإلكتروني.
وأفاد بأن اللجنة العليا للجائزة برئاسة وزير الاعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب رصدت جوائز قيمة للفائزين في كل مجالات الجائزة الاربعة اذ يحصل الفائز بالمركز الأول على 15 ألف دينار والفائز بالمركز الثاني على 10 آلاف دينار فيما يحصل صاحب المركز الثالث على 7 آلاف دينار.
وبين ان الجائزة ستكون سنوية وسيتاح المشاركة بها لكل المواقع والوسائل الإعلامية الإلكترونية المرخص لها من وزارة الإعلام كدور النشر الإلكتروني ووكالات الأنباء الإلكترونية والصحافة الإلكترونية والخدمات الإخبارية والمواقع والوسائل والخدمات الإعلامية والاعلانية التجارية الإلكترونية والمواقع الإلكترونية للصحف الورقية والقنوات الفضائية المرئية والمسموعة.