مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
ملتقى المؤلفين يدشن إصدارات جديدة
دشنَ المُلتقى القطري للمؤلفين إصدارات جديدة ومُتنوعة في مُختلف مجالات الكتابة والصادرة عن دور النشر القطرية.
وشاركَ في الجلسة كلٌ من الكاتب والشاعر القطري محمد إبراهيم السادة مؤلف رواية «قاربي سيعود» والدكتور نزار سقرون مُستشار بوزارة الثقافة مؤلف رواية «زول الله في رواية
أخت الصفا»، والكاتبة القطرية أمل البورشيد مؤلفة كتاب «قلبك.. قلبي» والكاتبة جميلة سلطان مؤلفة كتاب «صقر»، وأدار الجلسة الكاتب والإعلامي صالح غريب.
وأوضحَ الكاتب إبراهيم السادة أن الرواية تعود إلى حقبة الثلاثينيات من القرن الماضي، حيث ترصد الحياة في البيئة القطرية بتفاصيلها، إذ تتحدث عن شخصية عاصرت أحداث بدايات القرن الماضي، ومنها الغوص، وسنة الطبعة، والحرب العالمية الثانية.
ولفتَ إلى أن الرواية الصادرة عن إدارة الإصدارات والترجمة بوزارة الثقافة، تناولت أساليب المعيشة في ذلك الوقت من حياة اجتماعية وعلاقات إنسانية.كما تحدثَ الدكتور نزار شقرون عن روايته «زول الله في رواية أخت الصفا»، حيث تُعيد إلى الواجهة بعض أسرار إخوان الصفا، وتدور أحداثها بين العراق وهولندا ومصر واليمن.
وبدورها، قدمت أمل البورشيد عرضًا لكتابها «قلبك.. قلبي»، وأوضحت أنه يضم مجموعةً من الخواطر التي تبث روح الأمل وحب الحياة.
أما الكاتبة جميلة سلطان فأوضحت أن كتابها «صقر» للأطفال، يتناول مُغامرة الفتى صقر الذي يحب اللعب بالطائرات الورقية ويسخر منه بعض الأصدقاء بسبب اسمه، فيطلب من والده تغيير الاسم فيرفض ذلك، ليتحول إلى البحث عما يربطه بالصقر من صفات.