مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
مركز الملك عبدالعزيز العالمي يُطلق برنامج "صناعة المحتوى الثقافي والإبداعي"
يُطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) البرنامج الوطني لدعم المحتوى الثقافي والإبداعي (إثراء المحتوى)، والذي يهدف إلى تنمية صناعة المحتوى المحلي وتعزيز فرصه في المملكة بشتى القطاعات الثقافية والإبداعية، وذلك من خلال دعوة المؤسسات والشركات المتوسطة والصغيرة المهتمة بالمحتوى المرئي والمسموع والمقروء للمشاركة في رحلة الوصول إلى محتوى ثقافي عربي ينافس عالميًا، حيث سيكون التسجيل متاحًا عبر المنصة الإلكترونية الخاصة بالبرنامج في الفترة من 13 جمادى الأول - 13 رجب 1441 هـ الموافق (8 يناير - 8 مارس 2020م).
وأوضح مدير "إثراء" المكلّف، حسين حنبظاظة، أن إطلاق برنامج (إثراء المحتوى)، يأتي ضمن سلسلة برامج ومبادرات يُطلقها المركز والتي تهدف إلى إظهار الصورة المُشرقة للوطن في المجالات الثقافية والفنيّة إلى جانب دعم وتنمية المواهب الوطنية وإبرازها في محافل عالمية، وتعزيز الجوانب الثقافية والاجتماعية، والتي تعكس مهمة إثراء في تعزيز الإبداع، وخلق بيئة محفّزة على إنتاج وتبادل المعرفة، تلتقي فيها المواهب للتعلم ومشاركة الأفكار كي يصبحوا روّادًا للمملكة في مسيرة التحول إلى اقتصاد المعرفة تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.
وعزا أهمية البرنامج إلى تعزيز المحتوى العربي، والذي يعاني شُح في مخرجاته قياسًا بالمحتوى العالمي، علاوة على تقديم المعرفة والتطوير المستمر للخروج بمحتوى ذي جودة عالية وبقيمة مضافة ينافس المحتوى العالمي.
وأبان مدير البرامج عبدالله الراشد أن (إثراء المحتوى) سيمرّ بمراحل عدّة يبدأ بتقديم مشروعات المحتوى، ثم تقييمها، ليُرشّح على ضوئها أفضل المشروعات، فيما ترتكز المشروعات المشاركة على ثلاثة متطلبات وخصائص محددة وهي الرقمي، والمطبوع، و"الثقافي والفني".