مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي تُعلن عن الدورة الثالثة
بناءً على النجاح اللافت للدورة السابقة، يستعدّ صندوق البحر الأحمر لدورة جديدة وثالثة، مع تطلّعات كبيرة تجاه طلبات التقديم ضمن دورة هذا العام؛ يطمح من خلالها تحسين جودة صناعة السينما في المنطقة.
ومع إعلان مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي عن انطلاق الدورة الثالثة من صندوق البحر الأحمر، يستعدّ الصندوق لاستقبال المشاريع السينمائية من مخرجين من العالم العربي وأفريقيا، أملاً في تشجيع جيل جديد من صانعي الأفلام، ودعمًا للكتّاب والمؤلفين المميزين لتجسيد أعمالهم على الشاشة الكبيرة.
وإذ يلتزم صندوق البحر الأحمر بدعم المشاريع السينمائيّة، فإنه يتطلّع إلى صناعة أكثر ازدهارًا للسينما في ظلّ الدفعة الإيجابية التي يقدّمها لصانعي أفلام العالم العربي وأفريقيا، من خلال استقباله للمشاريع السينمائية في فئة الأفلام الروائية والوثائقية وأفلام التحريك، جنبًا إلى مشاريع المسلسلات.
جدير بالذكر أن صندوق البحر الأحمر يرحّب بدعم المشاريع من جميع أنحاء العالم لصنّاع أفلام من العالم العربي وأفريقيا. بالإضافة إلى ذلك، يرحّب الصندوق أيضًا بطلبات التقديم من المواطنين السعوديين الذين يبحثون عن دعم للأفلام القصيرة التي تمرّ بمرحلة التطوير أو الإنتاج.
ويقدم مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي منصة لصانعي الأفلام العرب ومحترفي الصناعة من جميع أنحاء العالم للتواصل واستضافة مسابقات الأفلام الروائية والقصيرة وتقديم سلسلة من الفعاليات والدروس الرئيسية وورش العمل لدعم المواهب الناشئة. وعلى هامش المهرجان ينطلق سوق البحر الأحمر، باعتباره سوقًا سينمائيَّا ومركزًا عالميَّا للتلاقح الثقافي والفني وعقد الشراكات بين صانعي السينما في المملكة والعالم على أن يجري السوق على امتداد أربعة أيام كاملة، مع برنامج ثري يحتضن مجموعة من الفعاليات التي تعزّز من فرص الإنتاج المُشترك جنبًا إلى النشر والتوزيع الدولي، مع تعزيزه أيضًا من فرص التعاون الجديد. وعليه، سيفتح السوق نافذة هامّة تطلّ على المشهد السينمائي السعودي النابض بالحياة، فضلاً عن احتضانه لأفضل إنتاجات السينما العربية من خلال جلسات الطرح والتقديم والترويج، والاجتماعات الفردية وعروض الأفلام والحوارات والنقاشات والندوات الخاصة بالصناعة، بالإضافة إلى فعاليات التواصل.