مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
شعراء أتراك بمعرض الكتاب: يجب زيادة التعاون بين مصر وتركيا بالترجمة
٢٨ يناير ٢٠٢٥

شهدت "قاعة ديوان الشعر"، أمسية شعرية للشعراء الأتراك، بـ معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، بحضور كل من: الشاعر مسعود شينول، طارق جونيرسل، وإكرامي أوستران، ودينيز ملاك، وأدارها أحمد زكريا.
ورحب زكريا، بالحضور، وأثنى على مجموعة الشعراء وقصائدهم، مشيرًا إلى أن حركة الترجمة كان لها الفضل في زيادة الانفتاح على الشعر التركي الحديث.
وقال الشاعر طارق جونيرسل: "إن الشعر من أصعب الأنواع الأدبية التي يمكن أن يواجهها المُترجِم؛ لما فيه من إيقاع وخصوصية التصوير والتراكيب، والإيحاءات الرمزية، مما يتطلب من المُترجِم أن يجيد اللغة المُترجَم عنها، وأن يمتلك هذه الذائقة اللغوية، ومن هنا تظهر صعوبات ترجمة الشعر ومشكلاتها"، وأوضح أنه كتب قصيدة بعنوان "أخناتون"، ويعمل بالتمثيل في المسلسلات الدرامية والأفلام.
كما عرض إكرامي أوستران؛ شعرًا نثريًا بعنوان "المجرات في جسدي وهل تغضب الوردة".
كما أكدت دينيز ملاك؛ المترجمة التركية، ضرورة زيادة التعاون بين مصر؛ والأتراك؛ للترجمة الأدبية والشعرية.
الشعراء الأتراك يعرضون قصائدهم بمعرض الكتاب ويؤكدون ضرورة زيادة التعاون بين مصر وتركيا بالترجمة الأدبية والشعرية.