مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
حاكم الشارقة يهدي دار المخطوطات الإسلامية 71 مخطوطة مصورة
أهدى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة رئيس الجامعة القاسمية، 71 مخطوطة مصورة إلى دار المخطوطات الإسلامية في الجامعة القاسمية لتضاف إلى سلسلة المخطوطات المحفوظة لدى الدار.
وتعد المخطوطات الجديدة من أنفس المخطوطات وأندر الوثائق المحفوظة بالأكاديمية الوطنية البرتغالية “أكاديمية لشبونة للعلوم GCSE” حيث كتبت أغلب هذه المخطوطات باللغة العربية وبعضها بالبرتغالية.
وشملت المخطوطات المتنوعة كتاب “الموطأ” لمالك بن أنس برواية يحيى الليثي نسخة كتبت في القرن الثامن الهجري – الرابع عشر الميلادي، ورحلة ابن بطوطة “تحفة النُّظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار” لمحمد بن عبد الله بن محمد اللواتي الطنجي المعروف بابن بطوطة لكاتبها محمد بن أحمد بن جزي الكلبي في القرن الثامن الهجري – الرابع عشر ميلادي، إلى جانب “المعجم العربي” لكاتبه جاكوبوس جوليوس المعروف باسم “جول” وهو مستشرق هولندي كتب المعجم ثنائي اللغة العربية واللاتينية في القرن الحادي عشر الهجري – السابع عشر الميلادي.
ومن ضمن المخطوطات أيضاً كتاب “الحاوي” لمحمد بن زكريا الرازي الذي كتبه في القرن التاسع الهجري- الخامس عشر الميلادي وهو موسوعة طبية كبيرة، ومخطوطة “بدء خلق الدنيا” لمحمد بن عبدالله الكسائي والذي كتبها في القرن التاسع الهجري – الخامس عشر الميلادي، بالإضافة إلى منوعات عربية منها مجموعة من 30 مؤلفاً في الطب والفلسفة من القرن الثالث والرابع الهجري وجرى نسخها خلال في القرن الثامن الهجري – الرابع عشر ميلادي، بالإضافة إلى مجموعة من المراسلات باللغة البرتغالية.