مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن جوائز «التنمية» و«الفنون»
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة– أبوظبي، الأعمال التي ضمتها القوائم القصيرة في فروع "التنمية وبناء الدولة" و"الفنون والدراسات النقدية" في دورتها الخامسة عشرة، حيث اشتملت القوائم على ستة أعمال من مصر والمغرب والإمارات وتونس.
وتضمنت القائمة القصيرة لفرع "التنمية وبناء الدولة": "الغوص بوسبعة أرزاق" للكاتب الإماراتي أحمد محمد بن ثاني، الصادر عن دار أوستن ماكولي بابليشرز في 2019، و"الانتقال إلى الديمقراطية: ماذا يستفيد العرب من تجارب الآخرين؟" للدكتور علي الدين هلال من مصر، الصادر عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في 2019، و"تراث الاستعلاء بين الفلكلور والمجال الديني" للدكتور سعيد المصري من مصر، الصادر عن بتانة للنشر والتوزيع عام 2019.
أما القائمة القصيرة لفرع "الفنون والدراسات النقدية"، فضمت: كتاب "خطاب الأمثولة... حوار الفكر والسُّلطة مقاربة تداولية معرفية" للباحث المغربي سعيد جبار، والذي نشرته دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع في 2019، و"مسار التحديث في الفنون التشكيلية من الأرسومة إلى اللوحة" للتونسي خليل قويعة، الصادر عن دار محمد علي للنشر عام 2020، و"أخلاقيات التأويل... من أنطولوجيا النص إلى أنطولوجيا الفهم" للمغربي محمد الحيرش،
والذي أصدرته دار الفاصلة للنشر عام 2019.
يُذكر أن فرع "التنمية وبناء الدولة" شهد ارتفاعاً في عدد الترشيحات بلغ 17 في المئة، مقارنة بالدورة السابقة، حيث استقبل خلال الدورة الحالية 262 مشاركة، فيما استقبل فرع "الفنون والدراسات النقدية" 199 ترشيحاً في الدورة الحالية، وهي زيادة بنسبة 6 في المئة مقارنة مع الدورة الماضية.
وسيتم تكريم الفائزين خلال حفل افتراضي في مايو، بالتزامن مع معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث سيتم تكريم الفائز بلقب "شخصية العام الثقافية" ومنحه "ميدالية ذهبية" تحمل شعار الجائزة وشهادة تقدير، إضافة إلى مبلغ مالي بقيمة مليون درهم، في حين يحصل الفائزون في الفروع الأخرى على "ميدالية ذهبية" و"شهادة تقدير"، وجائزة مالية بقيمة 750 ألف درهم إماراتي.