مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
تعيين مدير مؤقت للمتحف البريطاني على وقع التحقيق "بالسرقة"
أعلنت إدارة المتحف البريطاني، عن تعيين السير مارك جونز مديراً مؤقتاً للمتحف، ليحلّ محل هارتويج فيشر، المدير السابق الذي قدّم استقالته في 25 أغسطس، بعد وقتٍ قصير على فضيحة سرقة المتحف.
وقال جورج أوزبورن، رئيس مجلس أمناء المتحف في بيان: "مارك هو أحد قادة المتاحف الأكثر خبرة واحتراماً في العالم، وسيدير المتحف بالطريقة الأنسب التي يحتاجها هذا الصرح في الوقت الحالي".
وبحسب المتحف، فإن جونز يتمتّع بخبرة واسعة في هذا المجال، وهو قاد متحف "فيكتوريا وألبرت" في لندن بين الأعوام 2001 و 2011. وشغل مدير متاحف اسكتلندا الوطنية سابقاً، وعمل في المتحف البريطاني كمساعد أمين العملات المعدنية والميداليات منذ العام 1974 وحتى 1990.
ومنذ ظهور أخبار السرقات في أغسطس، دعت دول عدّة، بما في ذلك اليونان والصين، إلى إعادة تراثها الثقافي، كما تقدّمت ويلز بدعوة مماثلة.
ولا يزال تعيين مدير للمتحف خاضعاً لموافقة رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك، وإذا حصل جونز على موافقة رئيس الوزراء، أثناء محاولته إصلاح سمعة المتحف المتضررة، فسيتعين عليه أيضاً معالجة طلبات الاسترداد هذه.
وذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية، أن جونز "خرج عام 2002 لدعم المتحف البريطاني الذي يتقاسم رخام البارثينون المتنازع عليه منذ فترة طويلة مع اليونان".
وقال حينها "إن الأمر لا يتعلق بالضرورة بنقل الملكية أو إعادة الرخام إلى الأبد، ولكن عندما يعتقد الناس أن الأشياء مهمة حقاً، كما فعل اليونانيون والمتحف البريطاني، فهذا أمر جيد. إذ إن اللامبالاة هي عدوّنا الأكبر".