مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
تحولات السياسة والمجتمع تعيد تقديم الرواية الليبية عربيا
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية، قبل أيام، قائمتها الطويلة لدورتها للعام 2023، وضمت القائمة -التي شملت 16 رواية- عملين روائيين ليبيين: الأول "صندوق الرمل" لعائشة إبراهيم، والثاني "كونشيرتو قورينا إدواردو" لنجوى بن شتوان.
الجائزة التي اشتملت قائمتها الطويلة على كتّاب من 9 دول عربية، لم تكن المشاركة الأولى لكل من الروائيتين الليبيتين بها، بعد مشاركة أولى وصلت خلالها بن شتوان إلى القائمة القصيرة، عن روايتها "زرايب العبيد" بالدورة العاشرة 2017. في حين كانت مواطنتها ضمن القائمة الطويلة للجائزة بدورتها رقم 12 لعام 2019، عن "حرب الغزالة".
"200 راوٍ و400 رواية"
مشاركات حققت أصداء إيجابية في ليبيا وخارجها، لتتوج بحصول رواية ليبية على الجائزة للمرة الأولى بالدورة السابقة (رقم 16) عام 2022، عن "خبز على طاولة الخال ميلاد" للقاص والروائي الشاب محمد النعاس الأمر -الذي يعده عبد الله مليطان المؤرخ والأكاديمي صاحب معجم الكتاب والأدباء الليبيين- نقلة نوعية كبيرة على يد مجموعة من الأقلام الشابة بعد أن كان الحضور العربي للرواية الليبية مقتصرا لعقود على إبراهيم الكوني والراحل أحمد إبراهيم الفقيه.
ورغم تردد اسم الكوني، الملقب بصائد الجوائز في النسخة الدولية للجائزة بلغتها الإنجليزية ووصوله إلى القائمة القصيرة عام 2015، ومن قبله الروائي الشاب هشام مطر عام 2006 وهو أول عربي يفوز بجائزة "بوليتزر" عام 2017 عن روايته "العودة" فإن الظهور العربي للراوية الليبية عده كثيرون تطوراً كبيراً في مسيرة الرواية الليبية.