مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
بدء التسجيل لدور النشر المحلية والدولية في معرض الرياض الدولي للكتاب
أعلن معرض الرياض الدولي للكتاب عن فتح باب التسجيل لجميع دور النشر المحلية والدولية الراغبة في المشاركة في الدورة المقبلة من المعرض، التي من المقرر أن تقام في شهر أكتوبر من هذا العام 2021م، وذلك عن طريق المنصة الإلكترونيةhttps://riyadhbookfair.org.sa/user/register ، التي ستكون متاحةً اعتباراً من 1 يوليو 2021 وحتى 1 أغسطس 2021.
وتقام هذه الدورة من معرض الرياض الدولي للكتاب لأول مرة بإشراف هيئة الأدب والنشر والترجمة، إحدى الهيئات التابعة لوزارة الثقافة، وذلك بعد إلغاء الدورة السابقة من المعرض بسبب لإجراءات الاحترازية، والتدابير الصحية التي اتخذتها المملكة للحد من انتشار جائحة كورونا المستجد “كوفيد19”.
وتعتزم هيئة الأدب والنشر والترجمة مضاعفة الطاقة الاستيعابية للنسخة القادمة من المعرض وذلك سعياً منها لاستقطاب أفضل دور النشر المحلية والعربية والعالمية، وتقديم محتوى مميز لجمهور المعرض وفق معايير عالية تلبي احتياجات القارئ والزائر والعارض، وتضع معرض الرياض الدولي للكتاب في مصاف كبرى معارض الكتب العالمية.
وسيحتضن معرض الرياض الدولي للكتاب لأول مرة مؤتمراً دولياً للناشرين يهدف إلى تعزيز التواصل بين دور النشر المحلية والعربية والعالمية، وتفعيل الشراكات بين المؤسسات والشركات ذات العلاقة، وإثراء مشهد النشر الإقليمي بشكل مستدام، وذلك عن طريق مجموعة من جلسات الحوارية والأنشطة التفاعلية وورش العمل والندوات الثقافية المتنوعة.
وتهدف هذه الدورة من المعرض إلى تأكيد اهتمام هيئة الأدب والنشر والترجمة بدعم قنوات النشر الحديثة مثل الكتاب الصوتي والرقمي، إضافةً إلى عنايتها بالجوانب الفنية والتقنية المصاحبة؛ وذلك في إطار التحسينات التي أحدثتها الهيئة في استراتيجية المعرض ليواكب رؤية السعودية 2030 المعززة والمحفزة لقطاع صناعة الثقافة باعتبارها أحد مقومات جودة الحياة، وداعمة للمشاريع الثقافية، ومساهمة في النمو الاقتصادي الوطني.