مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
القاهرة تستضيف ملتقى «الشارقة للسرد»
تستضيف العاصمة المصرية (القاهرة)، اعتباراً من اليوم، وعلى مدار يومين، جلسات ملتقى «الشارقة للسرد» في دورته الـ 18، بمشاركة 60 من كُتاب الرواية والقصة القصيرة والنقاد المصريين، بجانب خمسة من الأدباء العرب من فلسطين وسورية والعراق واليمن وليبيا.
وتقام الدورة، التي تجرى برعاية الشيخ د. سلطان القاسمي حاكم الشارقة، وحضور وزيرة الثقافة المصرية، تحت شعار «المتخيل السردي وأسئلة ما بعد الحداثة في الرواية المعاصرة»، وتشهد مناقشة أوراق عمل وشهادات لنخبة من الأدباء والنقاد المصريين والعرب.
وقال الشاعر حسين القباحي، مدير بيت الشعر بالأقصر، وأحد المشاركين في الملتقى، إن ملتقى الشارقة للسرد، يقام بالقاهرة للمرة الثانية، وهو الأمر الذي اعتبره تقديراً لدور مصر وريادتها في مجال السرد العربي.
وأشار إلى أن جلسات الملتقى سيكون مدخلها «السرد في مواجهة إشكاليات الحداثة»، وتتناول محاور عدة تتعلق بالسرد وحاضره ومستقبله.
وذكر الأديب والناقد المصري محمد عطية (أحد المشاركين بالملتقى)، أن «هناك جلسات سوف تعقد ضمن فعاليات الملتقى، وتتناول أربعة محاور يرتكز عليها الملتقى هذا العام، وهي المتخيل السردي ما بعد الحداثة، والرواية بين المتخيل والواقع، وتحولات البناء في الرواية المعاصرة، والمتخيل السردي والتراث».
يُشار إلى أن ملتقى الشارقة للسرد، هو واحد من أبرز الملتقيات النقدية السردية العربية، واستقطب منذ سنوات تأسيسه، وعلى مدار دوراته الـ 17 السابقة، نخبة من أبرز المثقفين العرب من النقاد والروائيين، إلى جانب النقاد المستعربين والمستشرقين. ويتنقل الملتقى من عاصمة عربية إلى أخرى بشكل دوري، ليسلط الضوء على المشهد السردي العربي في كل أرجاء الوطن العربي من المحيط إلى الخليج.