مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
أدونيس يحصد "جائزة جوان مارغريت للشعر" في إسبانيا
الشاعر السوري أدونيس يحصد "جائزة جوان مارغريت العالمية للشعر" في دورتها الثانية، وهي جائزة إسبانية سنوية تُمنح للشعراء الذي ساهموا في ترسيخ الحوار الثقافي بين الحضارات.
تقديراً لجهده التجديدي الذي أحدثه في الشعر العربي، حصد الشاعر السوري أدونيس (علي أحمد سعيد) "جائزة جوان مارغريت العالمية للشعر" في دورتها الثانية.
وقالت لجنة الجائزة، في بيان، أول من أمس الأربعاء، إن "لجنة جائزة جوان مارغريت العالمية للشعر يُسعدها أن تعلن أنّ الشاعر العربي أدونيس، أحد أبرز ممثّلي الشعر العربي، هو الفائز بالجائزة لدورتها الثانية لعام 2024".
البيان الذي نشره "معهد ثربانتس" نقل عن أدونيس ترحيبه بالجائزة، وقوله إن "هذه الجائزة تُمنح باسم شاعر إسباني كبير، وباسم إسبانيا البلاد الخلّاقة، المشعّة، إنسانياً وإبداعياً وحضارياً. وهي إذاً تسعدني برمزيّتها المزدوجة العالية، الخاصّة والعامّة"، علماً بأن أدونيس سيتسلم جائزته من ملك إسبانيا فيليبي السادس في مدريد.
ونال أدونيس الجائزة بين 30 مرشّحاً من عدة دول، اعترافاً بعمله الشعري ذي الجودة العالية التي لا نقاش حولها، وبسبب دوره في مدِّ جسور الحوار الثقافي بين الحضارات، ولاسيّما بين الشرق والغرب، وفق ما جاء في بيان لجنة الجائزة المكونة من مؤسِّس الجائزة ومدير دار نشر "La Cama Sol"، خافيير سانتيسو، وابنة الشاعر الإسباني جوان مارغريت (1938 - 2021)، مونيكا مارغريت، والكاتب والشاعر الكولومبي، هيكتور آباد، ومديرة "المكتبة الوطنية الإسبانية" سابقاً، آنا سانتوس، ومدير "معهد ثربانتس"، لويس غارسيا مونتيرو.
"جائزة جوان مارغريت العالمية للشعر" جائزة سنوية تمنح للشعراء الذي ساهموا في ترسيخ الحوار الثقافي بين الحضارات، علماً بأن الجائزة في دورتها الأولى ذهبت إلى الشاعرة والكاتبة الأميركية شارون أولدز (1942).