مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
«نور الرياض».. يشارك في «أسبوع ميلان للفنون»
يحتضن «أسبوع ميلان للفنون» المُقام في مدينة ميلان الإيطالية، العمل الفني «كل شي 2021» أحد الأعمال البارزة التي شاركت في «احتفال نور الرياض» 2022م.
ويقام العمل الذي يعرض خلال «مركز ميت للثقافة الرقمية» و»المتحف الوطني للفنون الرقمية» في الفترة من 14 وحتى 23 أبريل الجاري، بمثابة تجربة غامرة في مدة تقارب 13 دقيقة، تتضمن تفاعلات جديدة محتملة، ويتعامل العمل مع حدود الإدراك والفهم، وطبيعة الحياة، والقيم والتطور، وتحفيز وعي الجمهور.
وأوضحت مديرة احتفال نور الرياض نوف المنيف، أن عمل «كل شيء 2021» قد شارك في «احتفال نور الرياض» بعد حضوره في عدد من المدن حول العالم مثل: باريس، ودبلن، ويعرض الآن في ثاني أكبر مدن إيطاليا «ميلانو»، مشيرة إلى أن رحلة هذا العمل الفني تعد مثالاً على التبادل الثقافي والفني بين الدول، بما ينسجم مع أهداف برنامج «الرياض آرت» المتمثلة في تعزيز القيم المجتمعية والتفاعل الحضاري والتبادل المعرفي والتعاون الإبداعي، وتحفيز الحركة السياحية والترفيهية، وتقديم الأعمال التي احتضنها «احتفال نور الرياض» في مختلف المناسبات الفنية حول العالم بما يعكس جهود المملكة في دعم المشهد الثقافي والفني العالمي.
ويسهم «أسبوع ميلان للفنون» في إحداث أثر كبير على التبادل الثقافي والمعرفي بين المجتمعات، لاسيما في التبادل ومشاركة الأعمال الفنية العالمية، مما يوجد تناغماً بين الثقافات وتنوعاً حضارياً وفنياً بين مختلف أنحاء العالم.
ويعد «احتفال نور الرياض»، أحد مشاريع «الرياض آرت» ضمن مشاريع الرياض الأربعة الكبرى، الذي يهدف إلى تحويل العاصمة الرياض إلى معرض فني مفتوح، يمزج بين الأصالة والمعاصرة، وإبراز القوة الإبداعية للعصر الرقمي ودعم المواهب وتنمية الاقتصاد الثقافي في المدينة.