مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
"دارة الشعراء" تطلق مؤتمرها التأسيسي
برعاية وزيرة الثقافة هيفاء النجار، انطلق في المركز الثقافي الملكي، المؤتمر التأسيسي لدارة الشعراء الأردنيين، ويستمر ثلاثة أيام مشتملًا على أوراق نقدية ونقاشات حول القصيدة العربية ومواضيع الاشتباك مع قصيدة النثر، بالإضافة إلى تخصيص أمسيات شعرية متنوعة لضيوف المؤتمر العرب وعدد من الشعراء الأردنيين.
وبالمناسبة، قال رئيس دارة الشّعراء الأردنيين الشاعر تيسير الشماسين "إنّ الدارة هي فكرة التقت عليها إرادة الشّعراء على الساحة الأردنية منذ سنوات حتّى أينعت في مطلع العام الماضي و كبرت قبل أوانها، وجُلّ غاياتها تنحصر تحت تأطير المشهد على السّاحة الأردنيّة والمحافظة على الموروث الشّعري العربي. وأضاف الشماسين: "وما كانت الفكرة لتنضج لولا الدّعم منقطع النّظير من وزيرة الثّقافة هيفاء النّجار التي لم تألُ جهدًا في دعم رؤى وتطلعات الدارة".
وينطلق حفل في المركز الثقافي الملكي، بعرض فيلم تعريفي عن دارة الشعراء بعنوان "النشأة والطموح"، وكلمة لرئيس الدارة الشاعر تيسير الشماسين، وعرض فيلم عن شخصية المؤتمر التكريمية الشاعر حيدر محمود، كما يلقي الشاعر الدكتور محمد المحاسنة قصيدة تكريمية عن شخصية المؤتمر، ليتحدث الشاعر حيدر محمود في كلمة له بهذه المناسبة، في حفل الافتتاح الذي تديره الشاعرة وفاء جعبور.
ويتواصل المؤتمر ، بأوراق عمل نقدية حول "القصيدة العربية إلى أين"، وورقة يقدمها الشاعر الدكتور عطا الله الحجايا، وورقه يقدمها الشاعر الدكتور علاء جانب من مصر، وورقه للشاعر الدكتور محمد حمود البغيلي من الكويت، في الجلسه التي يديرها وزير الثقافة الأسبق الشاعر الدكتور صلاح جرار.
وتتواصل فعاليات المؤتمر ، بجلسة تشارك فيها الشاعرة الدكتورة إيمان عبدالهادي، والشاعر العراقي عمر السراي، والشاعر المصري الدكتور علاء جانب، والشاعر محمد خضير، والشاعر الكويتي الدكتور محمد حمود البغيلي، والشاعر محمد العموش، بإدارة الأديب قاسم الدراغمة.
أما فعاليات اليوم الثاني تضمنت أوراق عمل نقدية حول حدود الاشتباك بين الشعر والنثر، وشارك فيها الشاعر الدكتور بكر السواعدة، والشاعر عمر السراي، والشاعر الدكتور محمد محاسنة، فيما يدير الجلسة نائب رئيس دارة الشعراء الأردنيين الشاعر الدكتور علي غبن.
كما استمر المؤتمر في جلسته الثانية بدائرة المكتبة الوطنية، بمشاركة الشعراء: عاقل الخوالدة، وعمر السراي، ومحمد الفراية، ومحمد كنعان، ومحمد المجالي، ويدير الأمسية حسن النبراوي.
أمّا الجلسة المسائية فكانت في دائرة المكتبة الوطنية، بمشاركة الشعراء: حسام شديفات، والدكتور علاء جانب، وصيام المواجدة، وعضيب عضيبات، والدكتور علي غبن، وتدير الأمسية الشاعرة ريما البرغوثي.
ويشارك في فعاليات اليوم الثالث 9/9/2024 في العاشرة صباحًا في المركز الثقافي الملكي، كلٌّ من الشعراء: زياد السعودي وعلي الفاعوري والدكتور محمد حمود البغيلي، ويدير الأمسية الشاعر شفيق العطاونة، ثم يعلن اختتام أعمال المؤتمر من قبل رئيس دارة الشعراء تيسير الشماسين، ليصار إلى تكريم الضيوف والشخصيات المؤثرة وداعمي الدارة والمشاركين في المؤتمر، من قبل وزيرة الثقافة.