مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
"جائزة كتارا للرواية العربية" تفتح باب الترشح لدورتها الجديدة
٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
"جائزة كتارا للرواية العربية" تفتح باب الترشح لدوتها للعام 2025، وتشمل 6 فئات هي "الروايات المنشورة"، و"الروايات غير المنشورة"، و"الدراسات" و"روايات الفتيان غير المنشورة"، و"الرواية التاريخية غير المنشورة"، و"الرواية القطرية".
أعلنت "المؤسسة العامة للحي الثقافي" (كتارا)، عن فتح باب الترش ح للدورة الــ 11 من "جائزة كتارا للرواية العربية" للعام 2025، حيث يستمر تسلم المشاركات حتى 31 كانون الثاني/يناير المقبل، عبر الموقع الإلكتروني للجائزة ووفق الشروط المحددة لكل فئات الجائزة.
وتشمل الجائزة 6 فئات، هي "الروايات المنشورة"، ويشترط أن تكون نشرت خلال العام الحالي، "الروايات غير المنشورة"، والدراسات "البحث والنقد الروائي"، وكذلك "روايات الفتيان غير المنشورة"، "الرواية التاريخية غير المنشورة"، بالإضافة إلى "الرواية القطرية".
وسيتم نشر قائمات ترشيح بأفضل الأعمال المشاركة في "جائزة كتارا للرواية العربية" على دفعتين، الأولى تنشر في شهر حزيران/يونيو من كل عام بعدد 18 عملاً من الأعمال المرشحة لفئات الجائزة الست، أما القائمة الثانية فستنشر في شهر آب/أغسطس من كل عام بـ9 أعمال مرشحة في فئات الجائزة المذكورة.
وفاز في الدورة الماضية عن فئة الروايات العربية المنشورة كل من: علاء حليحل من فلسطين عن روايته "سبع رسائل إلى أم كلثوم"، ومحمد طَرزي من لبنان عن روايته "ميكروفون كاتم صوت"، ويوسف حسين من مصر عن روايته "بيادق ونيشان".
وفي فئة الروايات غير المنشورة فاز كل من: قويدر ميموني من الجزائر عن روايته "إل كامينو دي لا مويرتي"، وليزا خضر من سوريا عن روايتها "حائط الفضيحة"، وياسين كني من المغرب عن روايته "ع ب ث".
وفاز في فئة الدراسات التي تُعنى بالبحث والنقد الروائي 3 نقاد هم: بلقاسم عيساني من الجزائر عن دراسته "الفكر الروائي"، وبوشعيب الساوري من المغرب عن دراسته "تخييل الهوية في الرواية العربية"، وهاشم ميرغني من السودان عن دراسته "الرواية مسرحا لجدل الهُويَّات وإعادة انبنائها".
أما في فئة رواية الفتيان ففاز كل من: أبو بكر حمّادي من الجزائر عن روايته "أنا أدعى ليبرا"، وشيماء علي جمال الدين من مصر عن روايتها "بيتُ ريما"، وعلاء الجابر من العراق عن روايته " أرض البرتقال والزيتون".
وفي فئة الرواية التاريخية غير المنشورة فاز ضياء جبيلي من العراق عن روايته "السرد الدري في ما لم يروه الطبري- ثورة الزنج". وفي فئة الرواية القطرية المنشورة فازت كلثم جبر الكواري عن روايتها "فريج بن درهم".